الصفحه ٣٨ :
شرع لتعداد
تصانيفه المنيفة.
وأما قوله في ذكر
اسم أبيه بالترديد : (يا عبيد الله) فممّا لا وجه له
الصفحه ١١٩ :
أجزائه لم يكن
حالّا فيه ، والفرض أنّه كذلك ، وإن يحل (١) فإمّا في جزء غير منقسم وهو المطلوب ، أو
الصفحه ١٨٢ : الجنّة لم يعاقب بمثل ما عوقب به غيره من
الحية والطاوس (٢) ، فإنّه أخرجهما وغيّر في خلقهما ، بخلافه
الصفحه ١٨٥ :
الثاني : ما ذكره الغزالي في كتاب إلجام العوام : وهو أنّه تعالى يتصرّف في أجزاء العالم
بواسطة العرش
الصفحه ٢٠٨ : عليها الفعل ، والكلام فيها
كالأوّل ويتسلسل. وإمّا غير ذاته فيلزم افتقاره إلى الغير المستلزم لإمكانه
الصفحه ٢٢٨ :
قصر المكلّف فقد
أتى من قبل نفسه ، كمتابعة الرسل.
الثالث : من فعل غيرهما ، ويجب في الحكمة إيجابه
الصفحه ٢٢٩ :
الفعلين مشتملا على مصلحة اللطفية ، فيقوم مقام صاحبه ، أمّا في حقّنا فكخصال
الكفّارة الثلاث ، وأمّا في حقّه
الصفحه ٢٩٤ :
الفهم ، وليس في
الآية دلالة على منفعته (١) ؛ إذ لا يلزم من إرسال الرسل بلسان قومه أن لا يرسله إلى
الصفحه ٣١٠ :
حادثا فهو مناقض
لمذهبهم ؛ لأنّه شرّ ، لأنّه فاعل الشرّ (١) الحاصل في العالم ، فكيف يصدر عن «يزدان
الصفحه ٣٢٤ :
ويجوز خلوّ الزمان
عن إمام عند بعضهم ، وكذا جوّزوا قيام إمامين في بقعتين متباعدتين ولم يقولوا
الصفحه ٣٣٧ :
عن التواتر ؛
لجواز بلوغهم حدّ التواتر ، إذ لا يشترط فيه نقل جمهور الناس ولا عدد مخصوص.
وعن
الصفحه ٣٧٢ : في ذرّية الرسولصلىاللهعليهوآله ما صدر (١).
وأمّا الخوارج فلا
شكّ أيضا في كفرهم ؛ لنصبهم عداوة
الصفحه ٣٧٨ : ، فإنّهم كانوا
في زمن بني العباس ينقلون علم مذهبهم من «اليقاطين» إلى الجرار تحت الأرض ، حتّى
سمّي مذهبهم
الصفحه ٤٢٦ : المراد : لا تقدر أن
تسمع الجهّال إسماعا تاما حتّى ينتفعوا به ؛ لأنّه لمّا استعار للجهّال اسم
الأموات في
الصفحه ٤٤١ : قلناه.
الثاني : في الأحكام
، وفيه مسائل :
الأولى : حكم المؤمن في الدنيا المدح والتعظيم والمناكحة