الصفحه ٢٦٩ :
الأوّل : وجدك ضالّا في أمر الدنيا وتصرف المعاش فيها ومخالطة الخلق.
الثاني : وجدك غافلا عن وصول
الصفحه ٣٠٨ :
حصل له ابنان في
بطن واحد : أحدهما : أهرمن (١) (هرمز ظ) وفيه
الخير والطهارة والصلاح ، فاتّخذه قوم
الصفحه ٣٢٩ : ، وأمّا حال
الغيبة فنفس وجوده لطف في حفظ الشريعة وضبطها من الزيادة والنقصان ، وكذا في حقّ
أوليائه
الصفحه ٣٨٩ : الشهوات والبعد عن الفكر
في ملكوت السماوات ، ثمّ إنه عليهالسلام أعرض عن ذلك واشتغل بالفكر والنظر والتطلّع
الصفحه ٤٦١ :
الزائدة وإلّا
لكان بدونها مسلوب الحياة ، ويلزم الافتقار كما قلنا في العلم والقدرة.
ولا يجب البحث
الصفحه ٤٦٧ : هي حقيقة الثنوية عند زردشت؟ ليس
إلّا القول بأنّه يوجد في الكون أصلين : أصل للخير وأصل للشرّ ، وأنّ
الصفحه ٥٠٤ :
مشروح في الكتب الفقهية لأصحابنا الإمامية ، وقد أفرد جمع من فقهائنا الأكابر
رسائل مفردة في مسألة التقية
الصفحه ٥٠٧ :
وينبغي هنا أن
نلفت النظر إلى ما ذكره شيخنا الأعظم الشيخ المفيد (ره) في الإرشاد ، وقد أثبت أنّ
من
الصفحه ٥٤٤ :
وقال الله تعالى :
(وَلا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْيا
الصفحه ٥٤٧ :
الشهداء فقط ،
فإنّه لم يقل أحد : إنّه مختصّ بهم ، فليس بيان الحياة لهم في الآية الشريفة إلّا
لما
الصفحه ٥٦ :
الحلّي النجفي
صاحب كتاب كنز العرفان في فقه القرآن مطبوع. كان من أفاضل العلماء وأكابر الفضلاء
، وهو
الصفحه ٨٩ : منفصل عن الوجود (٢) فلا يكون واجبا ، وهذا خلف ، ولأنّه في الواقع كذلك لتفاوت
مقوليته على الوجودات
الصفحه ١٦٧ : بالعلم والقدرة ، ولذلك نقل
الغزالي عن أحمد بن حنبل أنّه أقرّ بالتأويل في ثلاثة أحاديث :
أحدها : الحجر
الصفحه ١٩٩ : المعدة للهضم
وجعل القوّة الهاضمة فيها وخوادمها من الجاذبة والماسكة ، وكذلك قرب المرارة منها
لتصفّي الدم
الصفحه ٢٢٣ : راجعة إلى
التكليف نفسه ، وهي انتفاء المفسدة ، أي لا تكون مفسدة للمكلّف في فعل آخر أو
لغيره من المكلّفين