الصفحه ١٧ :
فلم يبزغ في أكثر
الآفاق ، ولتراكم سحائب عجميتها لم تطلع شمسها بالعراق ، ولمّا عرج إلى ساحة
الغفران
الصفحه ٣٢٧ : ، كما أشرنا إليه من الملازمة بين نصبه وعدمه وبين
الصلاح والفساد ، ولأنّ التجاء العقلاء في سائر الأمصار
الصفحه ٣٢٨ :
__________________
ـ تحكيم الحكم
الكافر في البلاد الإسلامية ، وكلّ ذلك بأيدي أذنابهم الأثيمة
الصفحه ٥٢٨ : عليهالسلام بما يقع في كربلاء ، وما يصل إليه أمره مع يزيد ، وأخبره
أيضا أمير المؤمنين عليهالسلام بما سيقع في
الصفحه ٥٥٩ : الطريقة مذموم شرعا وعقلا.
والظاهر أنّ من
قال من علمائنا (ره) : إنّه لا يجوز التقليد في أصول الدين ، وهو
الصفحه ٦٠٩ : في كتابه دانشمندان آذربايجان من تراجم أفراد هذه الأسرة
الحسنية ، ويعبر عنها بالفارسية «سادات وهابيها
الصفحه ٢٨ :
وقال في مراصد
الاطّلاع بعد نقل خلاصة ما ذكره ياقوت في المعجم : «قلت : هي مدينة تحت الحلّة ،
لها
الصفحه ٣٦ :
وغيره من تلاميذه
عنه (١). ونظيره فعله في كتابه الفوائد الرضوية (٢).
ونقل فيه ما ذكره
صاحب
الصفحه ٥٩ : الصدر قدّس الله
سرّه الشريف ونقل خصوصياتها في أثره الخالد الذريعة. وقال قدسسره : اللوامع الإلهيّة في
الصفحه ٢٢٢ :
الأول : في حقيقته وأقسامه ، وهو بعث (١) من يجب طاعته ابتداء على ما فيه مشقّة إمّا من فعل أو ترك
الصفحه ٥٥٢ : الأخشاد : إنّه جسم
متخلخل في الجملة الظاهرة ، ولا كما قال الأعوازي : إنّه جزء لا يتجزّأ ، وقوله
فيه قول
الصفحه ٦٨٣ :
اللامع
التاسع : في الأفعال
[المقصد]
الأوّل : في الفعل واقسامه
الصفحه ٢٦ :
مولده ومحتده
الظاهر أنّ مولده
في العراق بالحلّة أرض «بابل» بلد العلم والأدب أو بالسيور ، ولكن
الصفحه ١٤٠ : :
الأوّل : الكون وهو الحصول في الحيّز. إمّا حركة وهو حصول الجسم في حيّز بعد أن كان
في آخر ، وقال الحكما
الصفحه ٢٧٧ : يُدْرِيكَ
لَعَلَّهُ يَزَّكَّى) (٢).
والجواب الحقّ :
أنّ الضمير بغيره عليهالسلام في حقّ ابن أمّ مكتوم