الصفحه ٦٣٢ : وماً
صلاة الفجر ... ٣٤٣
صنفان من أمتي ليس لهم في الآخرة
نصيب : المرجئة والقدرية ٢١٧
صنفان من أهل
الصفحه ٣٣٣ : معنيين : عامّ بحيث تشتمل النبوة كما تقدّم ، وخاصّ
وهو هذا الباب ، فإن كان المسلوب عهد الأولى وكان سلبا
الصفحه ٥٦٠ : أنّ المحدّثين والأخباريين في باب أصول الدين من أصحاب
الجملة.
وأمّا ما نطق به
القرآن الكريم في حقّ
الصفحه ٥٩٥ : الحمد والشكر
لصاحبه أحرى وأولى من إخراجه الخلف عمّا كان يستحقّ عليه من الذمّ عند حسن العفو
وأوضح في باب
الصفحه ٥٦٤ : جميع المكلّفين في هذا القسم من أصول العقائد تحصيل العلم
بها ؛ لانفتاح باب العلم فيها على قاطبة
الصفحه ٣٧٠ :
الثامن : أنّه لبس خاتما من الذهب وجعل على بابه حجابا ، وهو خلاف سيرة من
تقدّمه (١).
التاسع
الصفحه ٥٤٩ :
، ويكفي في هذا الباب قوله جلّ وعلا : (وَلا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُوا) الآية (١).
قلت : وقد بيّن
الصفحه ٥٨٧ : ) (٢) وبهذا وردت الأخبار الكثيرة من طريق الخاص والعام وانعقد
عليه إجماع سلف أهل الإسلام.
ومن قال : إنّ في
الصفحه ٣٨٤ : النبيّ صلىاللهعليهوآله في ذي الثدية : «يقتله خير الخلق» (٢) ومعلوم أنّ قاتله عليّ عليهالسلام
الصفحه ٤٣٤ : الثانية ؛ فقد سبقت ، ولدلالة
السمع في البابين بقوله : «جزاء بما كنتم تعملون» (٣) وخالفت الأشاعرة فيهما بنا
الصفحه ٤٥٤ : ـ خ : (آ).
(٣) الوعد أولى ـ كذا
في ـ خ : (د) و ـ خ : (آ) والظاهر أنّ الصحيح : الوعيد أولى ـ فتدبّر.
(٤) باب ـ خ : (د).
الصفحه ٥٣٥ :
وخلعتم بيعتي من
أعناقكم ، فلعمري ما هي لكم بنكر لقد فعلتموها بأبي وأخي وابن عمّي مسلم ،
والمغرور
الصفحه ٢٥٠ : الكريم لرسول الله صلىاللهعليهوآله
من باب التعظيم والإجلال ، والمراد في الحقيقة هو الأمة والإفهام لهم
الصفحه ٩١ : المذكورة سابقا ، لانصباب الدليل عليها ، وهو باطل اتّفاقا ولهم
تفريعات (٢) في هذا الباب شنيعة كقولهم : إنّ
الصفحه ٤٧٩ : والشوكة الزمنية. فمن يكون حينئذ حافظا للدين عن التبديل والتغيير؟ وعلى من
تكون التبعة في التضييع والتفويت