الصفحه ٣٠١ : ، وهذا المحذور لم يكن في بدء الخليقة
يوم كانت أسرة آدم وحوّاء نفرا معدودا. وهكذا ذكر الجواب عن الإشكال
الصفحه ٤١٧ :
وقولهم : ـ اختصّ
الطارئ به ، لكونه متعلّق السببية (١) ـ باطل أيضا ؛ لأنّ البحث في اختصاص الطارئ
الصفحه ٥٥٦ : القول ، بل يظهر منه الميل إليه ،
وأمّا السيّد الشريف الرضي قدسسره فقد صرّح به في حقائق التأويل بقوله
الصفحه ٥٨٠ : في النار ، وحكم فريق بالمنزلة
بين المنزلتين : الإيمان والكفر ، وفريق حكم بإرجاء أمرهم إلى يوم القيامة
الصفحه ٨٠ : ء يوم القيامة.
وقد صنّف العلماء
في ذلك الجمّ الغفير وبالغوا في تنقيح مسائله بالتقرير والتحرير ، فأحببت
الصفحه ٣٣٤ : الاستنجاء وغيرها ، وكان إذا سافر عن المدينة يوما أو يومين يستخلف فيها من
يقوم مقامه ، فيلزم من هذه سيرته أن
الصفحه ٤٠٤ :
فاسقين ، وهو مناف
لقوله : (إِنِ الْحُكْمُ
إِلَّا لِلَّهِ) وذلك يستلزم (١) خطاءه وشكّه في إمامته
الصفحه ٤٤٢ :
لعصيانه ، فهو
ممدوح مذموم باعتبارين ، وأمّا في الآخرة فإن كانت معصيته صغيرة فهي مغفورة إجماعا
الصفحه ٤٩٢ : الجوامع الحديثية
للعامة كتبهم بها ، وألصقوا المعايب في نقلها على كرامة القرآن الكريم من حيث لا
يشعرون
الصفحه ٨٥ : والنظر بالقصد الثاني.
الثالث [في تعريف الدليل] : الدليل ما يلزم من العلم به العلم بشيء آخر (٤) والملزوم
الصفحه ٢١٥ : ،
ويستعملان في معان ثلاثة :
الأوّل : الخلق والإيجاد كقوله : (فَقَضاهُنَّ سَبْعَ
سَماواتٍ فِي يَوْمَيْنِ) إلى
الصفحه ٢١٨ : إِلَّا إِيَّاهُ) (٢) فنهض الشيخ مسرورا وهو يقول :
أنت الإمام الذي
نرجو بطاعته
يوم
الصفحه ٢٢٥ : لوجوه.
الأوّل : الإجماع عليه.
الثاني : إنّه لولاه لما أمكن إيصال
الثواب ، والتالي كالمقدّم في
الصفحه ٤٢٩ : يعتقد كمالية الشيء وخيريته لا
يكون إدراكه له لذّة وبالعكس يكون لذة ، فليس الاعتبار بما في نفس الأمر
الصفحه ٤٧٦ :
ص ٣٣٤ س ٨ : «وهو
نصب إمام».
قال الشيخ الرئيس
أبو علي سينا (ره) في كتابه الشفاء في بيان الاحتياج