الصفحه ٣٣٩ : )(١) أولى بكم ، ولأنّ غيره من معانيها إمّا محال الإرادة
كالمعتق والمعتق ، وإمّا ظاهر لا فائدة في إعلامه كابن
الصفحه ٣٨٢ : والنجاة في أكثر من واحدة من الفرق ، وهو باطل ؛ لقولهصلىاللهعليهوآله: «ستفترق أمّتي ثلاثا وسبعين فرقة
الصفحه ٢٧ : المؤمنين عليهالسلام» والتعبير عن النجف بالمشهد مشهور في العراق بين الناس
ومتداول في ألسنتهم حتّى اليوم
الصفحه ١٧١ : في الأغلب ليس إلّا وجهه ، وبوجهه (١) يتميّز عن غيره ، فكأنّه العضو الذي به يتحقّق وجوده.
وأيضا إنّ
الصفحه ٢٨٥ : على نبيه صلىاللهعليهوآله
على نحو الإعجاز هو ما بين الدّفتين الموجود اليوم في الدنيا بين المسلمين
الصفحه ٤٧٨ :
في جهنّم» (١) فهل يوجد مسلم عاقل ينسب هذه الاحتمالات والأسئلة التي
ذكرناها إلى قدس رسول الله
الصفحه ٢٢٤ : للذمّ غير مختلفين بالمدح وقد بان في اثناء ذلك وجه وجوبه.
الرابع : في أحكامه :
الأوّل : أنّه عامّ في
الصفحه ٣١٦ : الأحكام ؛ لأنّ البروج على طول الزمان تنتقل
من كواكب إلى أخرى. فإن قلت : العقرب اليوم في أوّل القوس أو
الصفحه ٥٥٣ : الموسوي الخميني القاطن
في النجف الأشرف اليوم أدام الله ظلّه ، وسيّدنا وأستاذنا العلّامة الأكبر السيد
الصفحه ٤٧٠ :
شهاب الدين النجفي
المرعشي دام ظلّه الوارف في هامش المجلّد الاوّل من كتاب «إحقاق الحق» (١) للقاضي
الصفحه ٤٩٣ :
إذا كان مجزّا غير
مجتمع فضلا عمّا إذا لم يكتب وكان محفوظا في الصدور فقط (١).
وقال دام ظلّه في
الصفحه ٥٣٦ : بالعراق ولا في عسكر إلى يوم مقتله إلّا وقد سمعتها ، ألا والله ما أعطاهم ما
يتذاكر الناس ، وما يزعمون من أن
الصفحه ٥٧٣ : يُدْخِلْهُ ناراً خالِداً فِيها) وقوله تعالى : (إِنَّ جَهَنَّمَ
كانَتْ مِرْصاداً لِلطَّاغِينَ مَآباً لابِثِينَ
الصفحه ٦٠٢ : إلى اليوم. (١)
وذكر الأستاذ
الكبير كيفية النياحة في تركية وأفغان وشبه القارة الهندية وفي جنوب شرقي
الصفحه ١٧٨ :
الثاني : اللقاء ، قال الله تعالى : (أَنَّهُمْ مُلاقُوا
رَبِّهِمْ) (١) (يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ