الصفحه ٢٧٧ : عَظِيمٍ)
وعن الصادق عليهالسلام
على ما في المجمع : أنّها نزلت في رجل من بني أمية كان عند النبي
الصفحه ٣٦٥ : بالمصلحة وكذبه في ذلك.
__________________
(١) عليه القصة ـ خ :
(آ).
(٢) انظر إلى كتاب
سليم بن قيس
الصفحه ٣٧١ : أصحاب الجمل فسقة ، وقال الأصمّ : هم أحسن حالا في تلك الحرب
من عليّ ، وعمرو بن عبيد لم يقطع بفسقهم ولا
الصفحه ٣٧٢ : أمسك حتّى ينشأ عليه الصغير ويهرم عليه
الكبير ، ولم يزل الحال كذلك إلى زمن عمر بن عبد العزيز.
الخامس
الصفحه ٣٧٣ :
[القسم] الثاني : الردّ على الزيدية ، والمشهور منهم ثلاث فرق : السليمانية أصحاب سليمان بن جرير
الصفحه ٣٧٨ :
الثالث : قصة عمّار بن ياسر مع الكفار لمّا أمر بسبّ النبيّ فسبّه ولم يسبّه أبواه ،
فقال له النبي
الصفحه ٣٨٧ :
إسلاما عليّ بن
أبي طالب» (١).
الثالث : روى أنس بن مالك : بعث رسول الله صلىاللهعليهوآله يوم
الصفحه ٣٩٣ : .
السابع : الحلم ، وهو الذي حلم عن مروان يوم الجمل وكان شديد العداوة ، وعن عبد
الله بن الزبير وكان يشتم
الصفحه ٣٩٨ : :
الأوّل : ضربته لعمرو بن عبد ودّ التي قال فيها رسول الله صلىاللهعليهوآله : «لضربة عليّ يوم الأحزاب أفضل
الصفحه ٤٠٥ : يقطعونه حتّى يقتلوا دونه ، عهد من الله ورسوله ، وروى فضالة بن فضالة عنه في
حديث أنّه قال : «إنّ فيما عهد
الصفحه ٤٧٧ :
ملوك بني أمية اللعناء تلك الشجرة الملعونة؟ أو الهادي لهم ملوك بني العباس أو
الظالمين من الملوك الجبابرة
الصفحه ٤٧٨ : ذلك خلاف الأنصار
والمهاجرين يوم السقيفة ، وتخلّف أمير المؤمنين عليهالسلام وبني هاشم ومتابعيهم عن
الصفحه ٥٠١ : البداء ، كما لم يفهم سليمان بن جرير وتفوّه
بالقول الشائن الذي نقله المصنّف(ره).
نعم الظاهر كما
قلنا
الصفحه ٥٢٦ : الصّدوق رحمهالله في كتاب من لا يحضره الفقيه عن الاصبغ بن نباتة في كتاب
النكاح في باب المذموم من أخلاق
الصفحه ٥٢٧ : الصائبة ، ولا دليل
لهما في التواريخ المعتمدة ، نعم همّ بالرجوع في ظاهر الحال لمّا سمع قتل مسلم بن
عقيل