الصفحه ٣٣٤ : عَلَيْكُمْ
بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ) (١) ولما كان شفقته عليهم في أشياء لا نسبة لها إلى الإمامة
كوظائف
الصفحه ٣٧٥ : ، فلا
بدّ من الدلالة على أنّه من قبله تعالى ، وهو النصّ إمّا من الله أو من رسوله أو
من إمام سابق عليه
الصفحه ٣٨٠ :
الأوّل وعقل الكلّ
، والنبي مظهر النفس التي يقال لها : نفس الكل ، والإمام هو الحاكم على عالم
الباطن
الصفحه ٥٠٢ : أبيه عليهالسلام ، فبدا وظهر بموت إسماعيل أنّ الإمام هو الكاظم عليهالسلام لأنّ عبد الله كان ذا عاهة
الصفحه ٦٨٤ : على المنجّمين واهل
الطبيعة.................................. ٣١٥
اللامع
الحادي عشر في الإمامة
الصفحه ٣٢١ :
والرابع : قولنا : كيف الإمام ، ويبحث فيه عمّا ينبغي أن يكون عليه من الصفات.
والخامس : قولنا : من
الصفحه ٣٣٥ :
حقّ كما سبق
فالتالي مثله.
بيان الشرطية :
أنّ القائل قائلان : قائل باشتراط العصمة قال : الإمام
الصفحه ٣٤٦ : الإمامة وظهر المعجز على يده وكان أفضل أهل زمانه ، فيكون
إماما ، أمّا الصغرى فأوّلها معلوم بتواتر الشيعة
الصفحه ٤٧٦ :
ص ٣٣٤ س ٨ : «وهو
نصب إمام».
قال الشيخ الرئيس
أبو علي سينا (ره) في كتابه الشفاء في بيان الاحتياج
الصفحه ٥٣٥ : ؟ ويقول : أضع يدي على يد يزيد؟
ويقبل هذه الذلّة والحقارة؟ هيهات من الإمام عليهالسلام الذلّة والبيعة ليزيد
الصفحه ٦٤٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم مبعوث إلى
كافّة البشر ٢٩٣
الدعوة النبوية تدريجية ٢٩٤
استدلال الإمام الرازي على أنّ النبي
الصفحه ٦٤٤ :
إخبارات غيبية عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأميرالؤمنين
عليهالسلام ٥٢٦ ، ٥٢٧
إرادة الامام
الصفحه ٣٠٢ : طريقة المعتزلة وتقرير عقائدهم ثمّ ألّف كتبا على طريقة الشيعة الإمامية
ككتاب الإمامة وأجاد في تأليف تلك
الصفحه ٣٢٢ : أفضل أهل زمانه ولم
يشترطه غيرهم ، بل جوز السليمانية والصالحية (٣) إمامة
الصفحه ٣٣٢ :
ولا البراءة
الأصلية وإلّا لارتفعت الأحكام ، فيتعيّن الإمام فيكون معصوما وإلّا لما أمن
التغيير