الصفحه ٦٨ : المرحوم الشيخ هادي الطهراني ،
مقابل الميزاب الذهبي قدّس الله روحه ، ونوّر ضريحه.
١٢) منهم : سيدنا
الإمام
الصفحه ٧٠ : بطرقهم الكثيرة المنتهية إلى أرباب العصمة عليهمالسلام.
وأروي عنه
بأسانيده مصنّفات أصحابنا الإمامية على
الصفحه ٨٠ :
، وفارق بين أهل الهداية والضلالة ومطّلع على صفات المختارين للرسالة والإمامة
ومبيّن أحوال السعداء والأشقيا
الصفحه ٨١ : المعروف ، بل المشهور عند
الامامية والمدّعى عليه الإجماع من الأكابر كالعلامة والشهيد (ره).
الصفحه ٨٢ : والتحريض على المعرفة كلمات جامعة.
قال الشيخ الأعظم المفيد قدسسره في الإرشاد : إنّ
ممّا حفظ عن الإمام
الصفحه ٩٨ : والابن.
الرابع : بالرتبة إمّا عقلا كالجنس على نوعه إن جعل المبدأ الأعمّ أو حسّا
كالإمام على المأموم
الصفحه ١٦٢ : رحمهالله
، عن الإمام الصادق سلام الله عليه في حديث طويل ما هذا لفظه : قال السائل : فما
الفرق بين أن ترفعوا
الصفحه ٢٠١ : نقله المصنف قدسسره
في معنى الإرادة هو الحسين النجّار كما صرح به الإمام الرازي في كتابه الاربعين
انظر
الصفحه ٢٠٨ : الباحث الناقد أنّ هذا
الاعتذار ليس في محلّه ، فإنّه قد تحقّق عند الشيعة الإمامية كما حقّقه المصنّف (ره
الصفحه ٢١٨ : إِلَّا إِيَّاهُ) (٢) فنهض الشيخ مسرورا وهو يقول :
أنت الإمام الذي
نرجو بطاعته
يوم
الصفحه ٢٢٢ :
، فبقيد الابتداء خرج النبي والإمام وغيرهما ممّن تجب طاعته ، وبقيد المشقّة خرج
ما لا مشقّة فيه كالنكاح
الصفحه ٢٣٣ : .
__________________
(١) ولغرم ـ خ : (آ).
(٢) في شرح الأصول
الخمسة للقاضي عبد الجبار المعتزلي والشرح للإمام أحمد بن الحسين بن
الصفحه ٢٥٣ : استغفر له بقوله : (رَبَّنَا اغْفِرْ لِي
وَلِوالِدَيَ)
هو أبيه لصلبه.
فما اعتقده الشيعة الإمامية في حقّ
الصفحه ٢٧٠ : الإماميّة ، فإنّه كان يوحى إليه بأشياء تخصّه ، وكان يعمل
بالوحي لا اتباعا لشريعة وأنّه ولد نبيّا ، بمعنى كان
الصفحه ٢٨٥ : ، وليس
بأكثر من ذلك ، وقال الشيخ الصدوق (ره) : ومن نسب إلينا ـ يعني الشيعة الإمامية ـ أنّا
نقول : إنّه