الصفحه ٦٣٨ :
وجه النظر الذي ذكره المضنف (ره) ١٣٥
تزييف القول بأنّ اللذائذ دفع آلام
١٣٧
تقسيم
الصفحه ٦٤١ :
على ذلك ٣٦٣ ، ٣٦٤
قول عمر : «إنّ الرجل ليهجر» ونقل
مصادر ذلك عن كتب العامة ٣٦٥
كلمة تفوّة بها طلحة
الصفحه ١٤ : وصفه الله تعالى بالجهاد
الأكبر.
قال الشيخ الطبرسي
(ره) في مجمع البيان عند قوله تعالى : (فَلا تُطِعِ
الصفحه ١٥ : القول غرورا.
وقد روى الشيخ
الطبرسي (ره) في كتاب الاحتجاج بسنده عن الإمام الصادق عليهالسلام أنّه قال
الصفحه ٤٥ : الطهارة إلى
الديات في مجلّدين بعنوان «قوله : قوله» فرغ منه في تاسع ربيع الأول سنة ٨١٨ ونسخة
عصر المؤلّف
الصفحه ٨٥ : وعدم المحسوسية هاهنا ينفي ضروريتها ، وقول الباطني (٢) باستفادتها من المعصوم باطل وإلّا دار ، وأمّا
الصفحه ١٠٨ : مؤثّر كما
كان كلّ واحد كذلك.
وفيه نظر : أمّا
تفصيلا فلأنّ قوله : إمّا أن لا يلزم المعلول ... إلى آخره
الصفحه ١١٤ : يسمّونها بالمقولات العشر الشاملة لأنواع
الممكنات ، وقد جمعها بعضهم في بيت من الشعر تمثيلا في المادة في قوله
الصفحه ١٢١ :
وأجيب باختيار أنّ
علتها ليست أزليّة ، قوله ذلك (١) يقتضي أن تكون علّتها مركّبة.
قلنا : نعم
الصفحه ١٣٣ : ذلك من قوله تعالى : (نَحْنُ قَدَّرْنا
بَيْنَكُمُ الْمَوْتَ ...)
إلى قوله : (فِي
ما لا تَعْلَمُونَ
الصفحه ١٣٧ : أيضا ، لكنّها تخصّصت بالملائم.
وقول بعضهم :
إنّها خلاص عن الألم (٢) باطل للالتذاذ بالوجه الحسن من غير
الصفحه ١٤٣ : قيام عرض
بمحلّين وإلّا لاجتمع على الواحد بالشخص علّتان ، وبه يبطل قول أبي هاشم في
التأليف : إنّه قائم
الصفحه ١٦٤ : : (لَنْ تَرانِي) (١) النافية للأبد ، واستعماله في غيره مجاز ، لسبق الأوّل إلى
الذهن ، فبطل قول المجسّمة
الصفحه ١٦٩ :
الحلول افتقر إلى مخصّص يخصّصه بالحلول ، وذلك يوجب كونه محتاجا.
وقوله : (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً
الصفحه ١٧١ : ، طبعة النجف.
وروى بإسناده عن أبي حمزة ، قال : قلت
لأبي جعفر عليهالسلام
: قول الله عزوجل
: (كُلُّ
شَيْ