الصفحه ٣٠٠ : القرآن وقول اليهود :
إنّ آدم كان يزوّج الأخ من أخته. ولا يمكن أن يكون الإجماع الذي ادّعاه المصنّف
قدسسره
الصفحه ٣٥٠ : ورسوله فلا يحصل إلّا بقولهما.
الثالث : قوله تعالى : (وَرَبُّكَ يَخْلُقُ
ما يَشاءُ وَيَخْتارُ ما كانَ
الصفحه ٤٢٠ : النفس الذي في الإنسان.
الثامن : قول النظّام : إنّه جسم لطيف داخل البدن سار في الأعضاء ، وإذا قطع عضو
الصفحه ٤٥٣ : ، ولا شيء من الواجب معلّق بالمشيئة.
الثالث
: قوله تعالى : (يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى
الصفحه ٥٤٧ : ذكرناه.
وهذه الآية كالآية
النظيرة لها وهي قوله تعالى في سورة البقرة : (وَلا تَقُولُوا
لِمَنْ يُقْتَلُ
الصفحه ٥٥٧ :
ولم يذهب لهذا
القول السخيف أحد من الإمامية إلّا ما ينسب إلى السيّد الرضيّ (ره) ، وقد وقع منه
غفلة
الصفحه ٥٦٨ : عفوا.
أمّا من الكتاب
فيكفي الدليل على ذلك إطلاق قوله تعالى : (وَما خَلَقْتُ
الْجِنَّ وَالْإِنْسَ
الصفحه ٤٨ :
الكلام على الصلاة
ما هذا نصه : «الثامن التسليم ، فقيل : إنّه واجب ، وهو قول السيّد المرتضى (ره
الصفحه ١٣٢ : الخلق التقدير. (١)
__________________
(١) إشارة إلى قوله
تعالى : (الَّذِي
خَلَقَ الْمَوْتَ
الصفحه ١٤٧ : العلمي إلى النتيجة المطلوبة ، وهي القول
بأنّ العالم لا بدّ له من ابتداء ، ثمّ بحث في الحرارة واعتقد أنّ
الصفحه ١٥٦ : الله عن ذلك.
__________________
(١) الشعراء ٢٦ : ٢٨
ـ أشار المصنّف (ره) من قوله : ولذلك لما سئل
الصفحه ١٥٨ : .
والقول الفصل في بطلان مذهب النصارى أنّ
أساسه هو القول بالحلول والاتحاد ، وهما محالان ، ويلزم من مذهبهم
الصفحه ١٦٦ :
الثانية : قوله : (أَنْزَلَ لَكُمْ مِنَ
الْأَنْعامِ ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ) (١) ومعلوم أنّه (٢) لم
الصفحه ١٦٧ : الأسود يمين الله في الأرض.
وثانيها : قوله عليهالسلام : «إنّي لأجد نفس الرحمن من قبل اليمن
الصفحه ١٧٣ : )(٣) وقوله : (بَلْ يَداهُ
مَبْسُوطَتانِ) (٤) وتارة بصيغة الجمع كقوله تعالى : (مِمَّا عَمِلَتْ أَيْدِينا