الصفحه ١٢٣ : قتلوا في سبيل الله تعالى وعدم فنائها بعد فناء أبدانهم
وخرابها ، وقد نهى الله تعالى من القول بأنّهم أموات
الصفحه ١٢٨ : مثلا باق على وضعه ونسبة أجزائه ، ومع القول بالجزء يلزم تفكّكه
، لأنّ الجزء القريب من النقطة لو تحرّك جز
الصفحه ١٢٩ :
الأقوال منه كخبر المحسن وأنّ الإجماع ليس بحجّة وكذلك القياس ، وإنّما الحجّة قول
المعصوم عليهالسلام
ـ
الصفحه ١٣١ : والتكاثف الحقيقيين ، بناء منهم على القول
بالمادة.
الثالثة : الأجسام متناهية ، وبرهان التطبيق دالّ على ذلك
الصفحه ١٣٥ : على القول بالصورة والإضافة.
والحقّ كما تقدّم
خلافهما.
السابع : قيل : العلم بالعلة علم بالمعلول
الصفحه ١٤٢ : صامت ، وإمّا متماثل أو مختلف بالذات
أو بالعرض ، والكلام
__________________
(١) من هاهنا إلى
قوله
الصفحه ١٤٦ : ريب ، وبطل القول بأنّ العالم أزلي والمادة أزلية ، وأوّل من
كشف الحدوث من هذا الطريق وأثبت حدوث الأجسام
الصفحه ١٦٠ : افتقاره إليها والمفتقر إلى الغير ممكن ، ويلزم أيضا
تعدّد القدماء فبطل قول الأشاعرة القائلين بالمعاني
الصفحه ١٦٣ : الكراجكي (ره) في كتابه
كنز الفوائد : فإن قيل : فما معنى رفعكم أيديكم نحو السماء في الدعاء ، وما معنى
قوله
الصفحه ١٦٥ : بإسناده عن العباس بن هلال ، قال سألت الرضا عليهالسلام
عن قول الله عزوجل
: (اللهُ
نُورُ السَّماواتِ
الصفحه ١٧٩ : كقوله : (وَما أَمْرُنا إِلَّا واحِدَةٌ كَلَمْحٍ
بِالْبَصَرِ) (٥) وإن حمل على القول جاز أن يكون المراد
الصفحه ١٨٤ : :
الأوّل : أنّه أعظم المخلوقات ، فخصّ الذكر لذلك كما خصّه في قوله : (وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ
الصفحه ١٩٣ : الهذيل.
الثاني : قوله تعالى : (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) (٢) والنظر المقرون
الصفحه ١٩٥ :
الزيادة نصرة من
الله ورضوان.
الخامس : قوله تعالى : (كَلَّا إِنَّهُمْ
عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ١٩٦ :
موجود ، وقد اشتهر
عن الحكماء القول بالإيجاب كالنار في الإحراق ، ومحقّقوهم ينكرون ذلك بل يثبتون له