الصفحه ٥٧٩ : مفسّرا قوله سبحانه : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ لِمَنْ يَشا
الصفحه ٥٨٠ : وخوفه لاعتدلا» وعليه يدخل
قوله تعالى : (وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ
رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ) وقوله
الصفحه ٥٨٥ : : دليل وقوع العفو قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ ما دُونَ ذلِكَ
الصفحه ٥٨٩ :
استندت إلى قبح
خلف الوعد عقلا ، وإلى قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا
يُخْلِفُ الْمِيعادَ) فصحيحة لا
الصفحه ٥٩٤ : هذا التقدير أيضا ، فلا يلزم تبديل القول كما دلّت عليه آية : (ما يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَ
الصفحه ٦٠٦ : عبارة رياض العلماء كما نقلناها من غير زيادة ولا نقصان
حتّى قوله : «الحسني» إلى قوله : وقصّته طويلة
الصفحه ٦٣٩ : ـ خ : (آ)
وجوابه ٢٧٤ ، ٢٧٥
تحقيق في قوله تعالى : «ما تقدّم من
ذنبك» ٢٧٦
العبوس قبيح لا يصدر عن النبي
الصفحه ٢٥ : الأدب فصدق قدسسره قولي وصوّب ، والله الهادي وهو الموفّق.
وقال سيد الأعيان
: «الشيخ ركن الدين محمد بن
الصفحه ٣٣ : من عدم التعمّق في عبارة المستدرك.
قوله : «وهذا الشيخ
الجليل يروي» ... إلى آخره ، يعني ابن فهد
الصفحه ٣٨ :
شرع لتعداد
تصانيفه المنيفة.
وأما قوله في ذكر
اسم أبيه بالترديد : (يا عبيد الله) فممّا لا وجه له
الصفحه ٥٦ :
وحاضرها ، ج ١ ، ص ٨٥ ، طبعة صيدا ، سنة ١٣٥٣.
(٢) الروضات ، ج ٧ ،
ص ١٧٢ ، طبعة قم. قوله : «والعجب أنّ
الصفحه ٨٢ : الصادق عليهالسلام
في وجوب المعرفة بالله تعالى وبدينه قوله : «وجدت علم الناس كلّهم في أربع :
أولهما : أن
الصفحه ٨٨ : الوجود بل أخفى ، فلا يصلح
تعريفا اسميا كما لا يصلح رسميا فاتّضح قول المصنّف قدسسره
، وكلاهما أغلوطة
الصفحه ٩٥ : ـ خ : (آ).
(٣) قوله تعالى : (شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ
لا إِلهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُولُوا الْعِلْمِ قائِماً
الصفحه ١٠٩ :
لا يلزم المعلول
شيئا من أجزاء العلّة.
قوله : وحينئذ
إمّا أن يحصل عند الاجتماع ... إلى آخره