الصفحه ٣٨٦ : : (وَالسَّابِقُونَ
السَّابِقُونَ أُولئِكَ الْمُقَرَّبُونَ) (٢) وأمّا الصغرى فلوجوه :
الأوّل
: قوله عليهالسلام على
الصفحه ٣٩١ :
يدركه غيره.
الخامس : قوله : «لو كسرت لي الوسادة فجلست عليها لحكمت بين أهل التوراة
بتوراتهم وبين أهل
الصفحه ٤٠١ : أكرم عند الله وأفضل ؛ لقوله تعالى : (إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ
أَتْقاكُمْ) (٣).
الثاني : قوله
الصفحه ٤٠٢ : ، وإذا كان بمعنى التقي لا يلزم أفضليته ؛ لأنّ
المراد من قوله «أتقاكم» أي أتقى من جميع المؤمنين وهو النبيّ
الصفحه ٤٠٧ : : (... لا يرجع إلى قوله. وقال الخطيب :
حديثه يعزّ جدا ؛ لأنّ أحمد بن حنبل كان يتكلّم فيه بسبب مسألة اللفظ
الصفحه ٤١٠ :
كما هو غير خفي على من راجع التواريخ وكتب المقاتل ، ويشهد به قول ابن عمر كما
نقله المصنف (ره) : أستودعك
الصفحه ٤٢١ : ـ خ : (د).
(٢) ليصل ـ خ : (آ).
(٣) من قوله : فإمّا
التعب ـ إلى قوله : ـ وهو المطلوب ـ ساقط من ـ خ : (آ).
الصفحه ٤٢٥ : الموت وقبل البعث ، وإلّا
لتكرّر قوله : (وَيَوْمَ تَقُومُ
السَّاعَةُ) والأوّل عذاب القبر اتّفاقا
الصفحه ٤٣٦ : (١) الاستحقاق فحال حصولها يستحقّ الثواب.
لنا ، قوله تعالى
: (لَئِنْ أَشْرَكْتَ
لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ
الصفحه ٤٤٤ :
كالبدر.
احتجّ القائلون
بالتخليد بعموم آيات نحو قوله تعالى : (مَنْ يَعْصِ اللهَ
وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ
الصفحه ٤٤٦ : ، والتوبة عن الالتفات إلى غير الحقّ
مرتبة السالكين ، وقول النبي صلىاللهعليهوآله
: «إنّي لأستغفر الله في
الصفحه ٤٤٨ : ... الخ.
(٢) معصيته ـ خ : (د).
(٣) فيكفرها ـ خ : (آ)
يعني على قول الخصم ، وحينئذ يحسن تكليفه ، وهو
الصفحه ٤٥٦ : إلى آخر
الكلام وهو قوله : «الظالمين» آخر ـ خ : (آ) وأمّا ـ خ : (د) فقد تمّت في قوله : «رب
اختم بخير
الصفحه ٤٧٩ :
عليه باجتهادهم
وآرائهم.
وخلاصة القول :
أنّ أمر الخلافة ما أحيل إلى الآراء والأهواء إلّا وأوجب
الصفحه ٤٨٢ :
أقول : هذا السبب
الذي تخيّله ابن كثير نحته ولفّقه بذهنه الفاسد الكاسد ، كما يومئ إلى ذلك قوله