الصفحه ٢٦٤ : ؛ لأنّهم دخلوا عليه في وقت العبادة فشغلوه عنها ، وقوله : (فَغَفَرْنا لَهُ ذلِكَ) أي لأجله على الوجه الأول
الصفحه ٢٨٩ : ورد عن قسّ
(٣) ، لكنّه نقل عن الكتب الإلهية وهذا القول قريب (٤).
__________________
(١) الجمع
الصفحه ٣٢٠ : ،
فتدبّر.
(١) كذا في النسختين
يعني قوله : في الدين ليخرج الرئاسة في أمور الدنيا كرئاسة الملوك وقوله
الصفحه ٣٢١ :
__________________
(١) تعيينه ـ خ : (آ).
(٢) من الخوارج أصحاب
نجدة بن عامر الحنفي ـ راجع كتب الملل والنحل.
(٣) من قوله : وهم
الصفحه ٣٢٤ :
__________________
(١) هنا تعليق يأتي
في آخر الكتاب.
(٢) من قوله : لكن من
حيث ... ـ إلى قوله ـ : لكن نقول ـ من
الصفحه ٣٢٦ : لطفا ، فلا تكون متعينة للوجوب كالواحدة من خصال الكفّارة.
(٣) أي من فعل الله
تعالى.
(٤) من قوله
الصفحه ٣٣٧ : الثالث : من حيث النصّ الخفي ، وهو ما يفتقر إلى ضمّ مقدّمة أو مقدّمات ، وهو أنواع.
الأوّل : قوله تعالى
الصفحه ٣٤٠ :
الرابع : قوله تعالى : (وَأُولُوا
الْأَرْحامِ بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ مِنَ
الصفحه ٣٥٤ : ءة.
وأيضا إنّهم نقلوا
أنّه صلّى خلف عبد الرحمن بن عوف ولم يقل أحد أنّه خليفة بعده.
الرابع : قوله
الصفحه ٣٥٥ : الخبر وبين قوله عليهالسلام : «إنّي تارك فيكم الثقلين : الأكبر كتاب الله وعترتي»
لأنّهما يخالفان العترة
الصفحه ٣٥٦ : أحد الأشخاص الثلاثة ، وهم عليّعليهالسلام والعباس وأبو بكر ، وبطل القول بإمامة الأوّلين فتعيّن
الثالث
الصفحه ٣٦٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله هل للأنصار في هذا الأمر حقّ؟ وبين القولين تناقض ، وكذا
قوله : ليتني
الصفحه ٣٦٧ : وتعالى نبيّه في قوله : (وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ) (٤).
وإن أراد المزاح
بالباطل فهو منفيّ عنه
الصفحه ٣٧١ : وللعاهر الحجر».
الثالث : قتله لعمّار مع قول رسول الله صلىاللهعليهوآله : «تقتلك الفئة الباغية وآخر
الصفحه ٣٧٦ : خوطب بهذه الآية : (وَجاهِدُوا فِي اللهِ
حَقَّ جِهادِهِ هُوَ اجْتَباكُمْ)(٤).
أقول : ولا يمكن
حمل قوله