الصفحه ١٤ : سبيل الدين بالأدلّة والبراهين والكفاح مع أعداء الدين
يعدّ جهادا كبيرا وكفاحا عظيما عند الله تعالى ، وقد
الصفحه ٢٤ : علمائنا الإمامية ، مع كون أكثرهم صاحب التصانيف الكثيرة ، قد
بقيت تراجمهم وتواريخ حالاتهم في زوايا الإهمال
الصفحه ٦١ : (خ : (د)) وأشرنا إلى
اختلاف النسختين ولو بكلمة واحدة في ذيل الصفحات مع الإشارة إلى النسخة بالرمز
الذي اخترناه لها
الصفحه ٨٦ : مع قيام احتمال الاشتراك
والمجاز والإضمار والتخصيص والنسخ وعدم الوثوق بنقل الإعراب والتصريف واللغة ومع
الصفحه ٩٦ : هي هي لا باعتبار وجودها ولا باعتبار
عدمها ولا باعتبار وجود علّتها ولا باعتبار عدمها ، لأنّ مع اعتبار
الصفحه ١٠٧ : والخروج ، وعلى تقدير تسليمه جاز أن
يكون صدور الصدور عينه ، هذا مع المعارضة بصدور (٤) الواحد وباقتضا
الصفحه ١٠٩ : يبطل ذلك لم يحصل المطلوب مع أنّه لا سبيل إلى إبطاله خصوصا مع
وقوعه ، فإنّ مجموع أجزاء العشرة (٢) علّة
الصفحه ١٢٣ : ، وأمّا الكبرى فلأنّ إمكان عدمها يحتاج إلى محلّ مغاير لها ، لأنّ القابل
يجب وجوده مع المقبول ، ولا يمكن
الصفحه ١٢٩ : ، مع أنّه منقوض بملاقاة النقطة لمحيط
الدائرة ، فإنّه لا يستلزم تكثّرها وانقسامها.
وعن الثانية
بالمنع
الصفحه ١٣٤ : ،
وهي ما يفتقر مع تصوّر الطرفين إلى وسط لا يغيب ، ويقال لها : قضايا تصاحبها
أدلّتها (١) نحو : الأربعة
الصفحه ١٣٥ :
القائم به السواد
مع أنّه غير عالم به.
وفيه نظر. (١)
وقيل : إضافة بين
العالم والمعلوم ، والحقّ
الصفحه ١٤١ : بمحسوس.
الرابع : اليبوسة ، فقيل : هي كيفية يعسر معها قبول الأشكال لموضوعها وتركها. وقيل
: هي الجفاف
الصفحه ١٤٦ : الحوادث لو لم يكن حادثا لكان قديما ، لعدم الواسطة فإن
كان معه شيء من الحوادث المذكورة اجتمع النقيضان ، وإن
الصفحه ١٤٨ : الحدوث اختصّ بوقته ، إذ لا وقت قبله ، إذ الزمان يبتدئ
وجوده مع ابتداء وجود العالم لكونه جزء منه.
الثاني
الصفحه ١٦٤ :
الرؤية لاقترانها
بالإبصار فيكون كذلك ، وإلّا لجاز إثبات الرؤية مع عدم الإدراك ، وهو باطل ضرورة