الصفحه ٢١٥ :
إن قلت : قد يقع
الذمّ مع العلم بأنّ الفاعل هو الله تعالى ، كإلقاء الطفل إلى النار المحرقة.
قلت
الصفحه ٢٢٨ : على الغير كتبليغ الرسالة ، وأن
يكون له في مقابلته نفع يعود إليه ؛ لأنّ إيجابه عليه لمصلحة غيره مع عدم
الصفحه ٢٣٠ : أيضا ؛
لأنّا نمنع حصر الغرض فيما ذكرتم ، لجواز وجود غرض آخر مع ذلك ، هو حصول الثواب
بالقصد إليه. سلّمنا
الصفحه ٢٣٢ : حلال ، والبعض لا حرج فيه
مع عدم العلم ، والإعطاء ليس مقصودا ولا مرادا ، والتوكّل لا ينافي الطلب
الصفحه ٢٣٦ : وما كان
مبتدأ فعليه عوضه زائدا إلى حدّ الرضى عند كلّ عاقل ، بحيث لو خيّر بينه مع الألم
وبين عدم الألم
الصفحه ٢٧٣ : التفضيل يقتضي ذلك ، ولم يخبر أنّه لم يفعل ما هو الحقّ ، وأنّه عدل عنه إلى
غيره حتّى يكون عتابا.
مع أنّه
الصفحه ٢٨٩ : الجمع (٢) على حال ليس للأفراد ، وهو عين المتنازع مع أنّه كان يجب
أن يكون في غاية الركّة ، إذ الصرفة عن
الصفحه ٣٤٢ : العلّامة ابن أبي جمهور الأحسائي قدسسره في كتاب معين المعين
: قوله صلىاللهعليهوآله
: قاضي ديني. ـ بكسر
الصفحه ٣٥٦ : استدلّوا على استخلافه لغيره بهذا الخبر كان مصادرة.
هذا كلّه مع تسليم الخبر وأنّه صحيح ، ولكن نحن من ورا
الصفحه ٣٦٠ : .
الأوّل : أنّه تخلّف عن جيش أسامة مع أمره عليه (١) بقوله : «نفذوا جيش أسامة» يكرّر ذلك ، وكان أبو بكر
الصفحه ٣٨٢ :
الأولى : اتّفاقنا نحن وهم ، وجاء متواترا أنّ عليا عليهالسلام وشيعته (١) على الحقّ يدور مع علي
الصفحه ٤٠٤ : من تحكيم الفاسقين فسقه إلّا مع إطلاق التحكيم ، أمّا على (٥) شرط أن لا يخالفا القرآن فلا ، وأمّا ندمه
الصفحه ٤٠٨ :
نفسه وأخذ عطاياه
وأظهر موالاته مع فجور معاوية ، وكان قد بايعه خيار الصحابة وأفاضل المسلمين حتّى
الصفحه ٤٠٩ :
ما فعله أخوه(٢) ، فإنّه خرج بأهله وعياله ، مع علمه (٣) باستيلاء أعدائه على الكوفة وعاملها من قبل يزيد
الصفحه ٤٤٣ : ، وقال ابن عباس : هي إلى
سبعمائة أقرب ، غير أنّه لا كبيرة مع الاستغفار ولا صغيرة مع الإصرار.
الثالث