الصفحه ٣٥٧ : وحذرا من
ثوران الفتنة حين عدم استقرار الدين وقرب العهد بالنبي صلىاللهعليهوآله مع كثرة الأعدا
الصفحه ٣٥٨ : مع دلالة القرآن على عصمتها (٤).
الثاني : إيذاؤه إيّاها بردّ دعواها حتّى ماتت ساخطة عليه وعلى صاحبه
الصفحه ٣٧٧ : ، وذلك أنّ البداء رفع
الحكم الثابت بالشرع قبل وقت العمل به ، والنسخ رفعه بعد وقت العمل به ، مع أنّه
منقول
الصفحه ٣٧٨ :
الثالث : قصة عمّار بن ياسر مع الكفار لمّا أمر بسبّ النبيّ فسبّه ولم يسبّه أبواه ،
فقال له النبي
الصفحه ٣٩٤ : مع شدّة بأسه وهيبته ،
قال صعصعة : كان بيننا كأحدنا في لين جانب وشدّة تواضع وسهولة قياد ، وكنّا نهابه
الصفحه ٤٧٧ : دون أن يعيّن لنفسه وصيا بعد رحلته
وإماما لأمّته بعد وفاته مع أنّ الكتاب الكريم الذي جاء به من عند الله
الصفحه ٥١١ : عليهمالسلام قط فتردّد ، ولا توقّف ولا استشكل أحد منهم سؤالا قط ، ولا
عوّل في جوابه على كتاب ولا مباحث مع أنّهم
الصفحه ٥٧٦ :
مع التوبة ؛ لقيام
الإجماع على سقوط العقاب فيهما ، فلا فائدة في العفو ، فلا بدّ وأن يكون متوجّها
الصفحه ٥٩٢ : يطّرد الإشكال بالنسبة إلى مطلق المعصية
مع تشريع التوبة.
ولكنّه مدفوع بأنّ
الإغراء إنّما يحصل بالقطع
الصفحه ٣٩ : المحرّم سنة ٨٣٨ وكتب على
الهامش أنّها قوبلت مع كتاب شيخنا الشيخ زين الدين بن إدريس فروخ بحسب الجهد
والطاقة
الصفحه ٤٧ : المتكلّم الكبير ابن أبي جمهور الأحسائي قدسسره ، وسمّاه معين الفكر ثم شرح هذا الشرح مبسوطا بعنوان «الأصل
الصفحه ٥٨ : من مصادرنا في التصحيح
والمقابلة ، فإنّا استكتبنا نسخة للتصحيح والتعليق والمقابلة مع النسختين ، ورمزنا
الصفحه ١٣٢ : في الآية الشريفة إمّا
بمعنى التقدير فقط بدون اعتبار معنى إحداث فعل معه ، أو بمعنى التقدير مع الإحداث
الصفحه ١٥٠ :
قلنا : ذلك أيضا
اعتباري ، إذ لو كان عرضا مع أنّه حادث لتوقّف على استعداد له ويعود البحث فيه
الصفحه ٢١٣ :
وبأنّه ممكن
مستحيل حال استواء الدواعي إلى طرفيه ، فيفتقر إلى المرجّح فيجب مع حصوله وإلّا لا
ترجيح