الصفحه ٤١٠ : خير في العيش بعد هؤلاء ثمّ لحقه الحرّ ومن معه
وسألوه أن يقدم على ابن زياد ، فسار معهم حتّى قدم عمر بن
الصفحه ٤١٦ : غيره ؛ إذ لا مانع منه مع دلالة النقل
عليه.
تذنيبان
الأوّل : يجوز انخراق الأفلاك وانتثار الكواكب
الصفحه ٤١٧ : الحادث وينفي السابق ويكون التوقّف توقّف معية ، وإن كان على
التعاقب لزم الدور المحال. ثمّ إنّ عدمه لذاته
الصفحه ٤١٨ : بصحّة العود ، مع أنّ
الحكم على الشيء مشروط بتحقّق (١) ماهيته.
الثاني : لو أعيد بعينه تخلّل العدم بين
الصفحه ٤٢٣ : آخر ، وأيضا فإنّ الجنّة تقتضي تولّد الأشخاص من غير توالد من أبوين
، والنار تقتضي دوام الحياة مع
الصفحه ٤٢٩ : إلى البدن الجسماني البرزخي الشفاف الرقيق الذي
له اتّحاد مع الروح المجرّد ، والنفس الناطقة باقية معه
الصفحه ٤٣٣ : مع القصد ، والذمّ : قول ينبئ
من اتّضاع (٤) حال الغير كذلك ، والثواب : نفع خالص مستحقّ مقارن للتعظيم
الصفحه ٤٥٢ : لأهل الكبائر من أمّتي» هذا مع أنّ نفي
المطاع في الآية لا يلزم منه نفي المجاب ؛ لجواز أن يكون مجابا ولا
الصفحه ٤٦٢ : ربّه ، مع أنّه قال تعالى : (ما قَدَرُوا اللهَ
حَقَّ قَدْرِهِ)» انتهى.
وبه يعلم أنّ كلام
الإمام
الصفحه ٤٧٨ : أصحاب الشورى بعده ـ مع قلة عددهم ، وثقة الأمّة بهم ـ فحكم بالأخذ بجانب
الأكثر منهم ، ومع التساوي في عدد
الصفحه ٤٨٠ : كلهم من
الفقهاء حضروا عند المأمون العبّاسي مع يحيى بن أكثم قاضي القضاة ، وقد أحضرهم
المأمون واحتجّ
الصفحه ٤٨٨ : عليهالسلام من الجنة مع كونه صفوة الله بالحسد ، فلا تحسدوا فتحبط
أعمالكم وتزلّ أقدامكم ، في عليّ نزلت سورة
الصفحه ٥٠٧ : عليهالسلام ويحيى عليهالسلام وقد أكمل الله تعالى عقله ومعرفته بالله تعالى ورسوله صلىاللهعليهوآله مع كونه
الصفحه ٥٠٩ : القرآنية إذا توافقت مع الأدلّة والقرائن
القطعية من أحاديث العترة الطاهرة عليهمالسلام وضرورة مذهب الإمامية
الصفحه ٥٢٠ : إلى الدنيا الفانية وإتيان الأعمال الحسنة والقرار في البيوت وعدم
التبرّج والاختلاط مع الأجانب. فهل هذه