الصفحه ٩ : أهل الكتاب وفيه الفوائد الكثيرة العلمية ـ ع ـ (خ).
٢) كتاب السعادة
في الاهتمام على الزيارة
الصفحه ٣٤٦ : برغ» سنة ١٨٤٥ م سنة ١٢٦١ صفحة : (٢٦) الفصل :
(١٧) آية : (٢٠).
(٢) كتاب الخرائج
والجرائح للشيخ الإمام
الصفحه ٥٣٥ : .
والقول الصحيح عن
لسان الإمام عليهالسلام هو ما ذكره ابن سعد في كتابه إلى ابن زياد قبل كتابه هذا
الذي شحنه
الصفحه ٦٧٤ :
كامل الزيارات ٥٣٢ ، ٥٣٩ ، ٥٤٠ ، ٥٩٩
، ٦٠٢
كتاب البرهان على صحة عمر الامام صاحب
الزمان عجل الله فرجه
الصفحه ٣٢٢ : للشهرستاني المتعصّب العنيد
كما صرّح به الإمام الرازي في المناظرات وكما ذكرنا في تعاليقنا على كتاب أنيس
الصفحه ٣٣٢ :
ولا البراءة
الأصلية وإلّا لارتفعت الأحكام ، فيتعيّن الإمام فيكون معصوما وإلّا لما أمن
التغيير
الصفحه ٤٠٩ :
أدري لعلّه فتنة
لكم ومتاع إلى حين ، وليس في هذا دليل على المتابعة.
وأمّا خلع نفسه عن
الإمامة
الصفحه ٣٤٥ : الحسين ثمّ تسعة من ولد الحسين عليهالسلام.
الثالث : نقل الإمامية تواتر النصّ عليهم بأسمائهم من النبيّ
الصفحه ٣١٩ :
اللامع الحادي عشر
في الإمامة
وفيه مقاصد :
[المقصد] الأوّل :
في مقدماتها
وفيه فصلان
الصفحه ٥٤٠ : بذلك
المكان أسير ولا أركض (١).
فلا شكّ عندنا أنّ
الإمام عليهالسلام كان عالما بما يؤول أمره إليه
الصفحه ٢٩١ : كِتابٍ وَلا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ
إِذاً لَارْتابَ الْمُبْطِلُونَ) العنكبوت : ٤٨.
فلو كان لما تخيّلوه
الصفحه ٥٠٨ :
الْكِتابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا) وهذا مذهب أهل الإمامة بأسرها وجماعة من أهل الشيعة غيرها
، وقد ذهب إليه نفر
الصفحه ٦٤١ : النواصب في
كتابه إلينا وجوابه ٣٧٧ ، ٣٧٨
مذهب الجرة ووفاة إسماعيل (رض) في
أيّام حياة الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢١ : (٢) بطهران ، وذكر فيه أنّه كتب أوّلا الكتاب الموسوم بالدعامة
في إثبات الإمامة
الصفحه ٣٦٧ : إلى الإمامة ، وهو أمر ابتدعه من غير كتاب ولا سنة.
الثاني : أنّه وصف عليا عليهالسلام بما يقتضي