الصفحه ٣٩٢ : : العفّة ، وقد كان فيها الآية الكبرى ، وناهيك كتابه إلى عثمان بن
حنيف فتدبّره (٥).
والرابع : الشجاعة
الصفحه ٥٠٠ :
ويرشد إلى هذا ما
في الكافي عن أبي جعفر عليهالسلام : «من الأمور أمور موقوفة عند الله يقدّم منها ما
الصفحه ٦٦٢ :
مصطفى صادق الرافعي ٢٨٩
مطرب بن الخشير ٥٨٠
معاذ ٣٦٢
معاوية ٣٢٣ ، ٣٦٩ ، ٣٧١ ، ٣٩٢ ، ٣٩٤ ،
٤٠٧ ، ٤٠٧
الصفحه ٥٠١ : الصادق عليهالسلام هو الإمام بعد أبيه ، لما علموه من أنّ الإمامة
الصفحه ٤٩٩ : معظم الفرقة الحقّة الإمامية ، وظاهر ما عن الصدوق (ره) وغيره
إجماعهم عليه ، وعن بعضهم التصريح به. وقال
الصفحه ١٦٩ : له كفؤا
أحد ، ثم نقل وهب بن وهب القرشي ما نقله الإمام الصادق عليهالسلام
، عن أبيه الباقر عليهالسلام
الصفحه ٥٥١ : الصادقين من آل محمد صلىاللهعليهوآله ولست أعرف لمتكلّم من الإمامية قبلي فيه مذهبا فأحكمه ،
ولا بيني وبين
الصفحه ٥٢٩ : وهو حاضر بذاته عند
ذواتهم القدسية.
وقد أنبأ الإمام
الصادق عليهالسلام عمّا حباهم به المولى جلّ شأنه
الصفحه ٥٠٩ : الذي فيه أبو جعفر (٢) عليهالسلام.
وكان سنّ الجواد عليهالسلام حين وفاة الإمام الرضا عليهالسلام أقلّ
الصفحه ٨٢ : والتحريض على المعرفة كلمات جامعة.
قال الشيخ الأعظم المفيد قدسسره في الإرشاد : إنّ
ممّا حفظ عن الإمام
الصفحه ٢١٨ : إِلَّا إِيَّاهُ) (٢) فنهض الشيخ مسرورا وهو يقول :
أنت الإمام الذي
نرجو بطاعته
يوم
الصفحه ٥٧٩ : إلّا
القوم الخاسرون ، ولا ييأس من روح الله إلّا القوم الكافرون ، ويلفت إلى هذا قول الإمام
الصادق
الصفحه ٥٨٠ : الصحيح ودليل
الإيمان العميق.
وإلى هذا المعنى
يشير الإمام الصادق عليهالسلام بقوله : «لو وزن رجاء المؤمن
الصفحه ٤٢٦ : النعيم والجحيم ، والأصل في ثبوتها أنّها أمور ممكنة
، أخبر الصادق بوقوعها ، فتكون حقّا وإلّا لخرج الصادق
الصفحه ٥٧ : مخطوطة من هذا الكتاب
اللوامع الالهيّة تاريخ كتابتها سنة ٨٥٢ أي بعد وفاة الفاضل المصنّف (ره) ٢٦ سنة. عدد