الصفحه ٤٧٥ :
(لا يَنالُ عَهْدِي
الظَّالِمِينَ) (١) تقييدا لإطلاق قول إبراهيم عليهالسلام : (وَمِنْ ذُرِّيَّتِي
الصفحه ٤٩٨ : كتابه تاريخ القرآن مقدّما لهما على
أكثر كتّاب الوحي في الذكر (٢). وعمله هذا لا يخلو من أحد أمرين : إمّا
الصفحه ٥١٢ : من الأخبار الآحاد أو
يوجد في تضاعيف بعض الكتب ، والمسفورات في حقّ بعض الأئمة الأطهارعليهمالسلام ، من
الصفحه ٥٣١ : الرضا عليهالسلام لعمرو بن هداب لمّا نفى هو عن الأئمّة عليهمالسلام علم الغيب ، محتجّا بهذه الآية
الصفحه ٥٠٢ : التواتر أو
ما يقاربه عن النبي صلىاللهعليهوآله والأئمة عليهمالسلام ممّن هو قبل الكاظم والعسكري
الصفحه ٣٧٠ : وجه تاريخ البشرية بجناياتهم الفجيعة
وأعمالهم الشنيعة وبإيذائهم الأنبياء والأولياء والأئمّة والعلما
الصفحه ٤٦٦ : فليس له أن يخلق شيئا ولا نفوذ له في
التكوينيات ، بل نفوذه في البشر لا غير ، وهو فيهم محدود في تفكيرهم
الصفحه ٣٠٠ : أنّ قول المعصوم في جملة المجمعين مع كون
المسألة فرعية ، وأمّا في هذه المسألة لا نعلم دخول قول المعصوم
الصفحه ٨٧ : أن يفرض له تحقّق أو لا ،
والأوّل موجود وثابت ، والثاني معدوم ومنفيّ ، والموجود إمّا أن يفرض له تحقّق
الصفحه ٤٠٥ : إليّ فيهم النبي صلىاللهعليهوآله بشيء» فهو كذب من الراوي موضوع ، كيف وقد تظاهرت الأخبار
أنّ رجلا من
الصفحه ٣٦٨ : الأكثر فإن رضي رجلان رجلا ورجلان رجلا فكونوا
مع الذين فيهم عبد الرحمن ، وسعد لا يخالف ابن عمّه وعبد
الصفحه ٣٩٨ :
بل كان فيهم عبّاد
وزهّاد كسلمان وأبي ذرّ وغيرهما ، هم تلامذته وأتباعه ، فيكون أفضل من كلّ واحد
الصفحه ٤٦١ : عدمهما نقص لمن لا يتّصف
بهما ولا يكونان له ، هكذا حال العقلاء فيما يصفون الله تعالى به ، وإلى الله
المفزع
الصفحه ٢٧٦ : المقدّم
والمتأخّر (٢) ويقرب منه : (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ
الصفحه ٣٢٣ : الإسماعيلية
: يشترط عصمته (١) على معنى أنّ فعله لا يوصف بالخطإ.
وقال أصحابنا
الإمامية : يجب أن يكون الإمام