الصفحه ١٦١ : غاية النفاسة ، والظاهر أنّها مكتوبة لبعض السلاطين الصفوية ،
وتصدّت بعض المطابع في النجف الأشرف لطبع
الصفحه ١٦٥ :
وهذا في غاية
السخافة لمنع رؤية الجسم ، بل العرض كما تقدم ، وبمنع (١) تعليل كل حكم ، ويمنع (٢) كون
الصفحه ١٨٣ : عليهالسلام خلق على جملة صفاته وأحواله ؛ وذلك أنّ الانسان حين يحدث
يكون في غاية العجز والجهل ، ثمّ يزداد علمه
الصفحه ١٨٨ : بالآيات
المقرونة بحرف «إلى» مع أنّها لانتهاء الغاية كقوله تعالى: (إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) (٤) (إِلى
الصفحه ١٩٠ : هو إفساد وإلغاء
للنصّ ... التوفّي بمعنى أخذ الشيء بتمامه يساوي التوفّي بمعنى الإماتة من حيث
الاستناد
الصفحه ٢٤٢ : الاجتماع مظنّة النزاع ؛ لأنّ التغلّب (٢) موجود في الطباع ، إذ القوى الإنسانية ليست فاضلة في
الغاية خصوصا
الصفحه ٢٦١ : غاية الحسن فوقعت في
محرابه ، فأراد أخذها ليري بني اسرائيل قدرة الله تعالى ، فذهبت إلى الكوّة فقام
الصفحه ٢٨٩ : الجمع (٢) على حال ليس للأفراد ، وهو عين المتنازع مع أنّه كان يجب
أن يكون في غاية الركّة ، إذ الصرفة عن
الصفحه ٢٩٦ :
غاية من القلّة لا
يفيد قولهم علما (١).
الثاني : أنّه لو كان متعبّدا بشريعة من الشرائع لاشتهر ذلك
الصفحه ٣٢٧ : المنورة ، وقد اهتم الغاصبون للخلافة الإسلامية بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآله
غاية الاهتمام بفصل الدين عن
الصفحه ٣٣٧ : والتشريعية فكذا للرسول صلىاللهعليهوآله
ولأمير المؤمنين عليهالسلام
غاية الأمر أنّ ولايتهما في طول ولاية
الصفحه ٣٥٦ : معه ولا يمكن أن يقال : ترك علي عليهالسلام المنازعة كان خوفا وعجزا وتقية ؛ لأنّه كان في غاية
الشجاعة
الصفحه ٣٨٧ : ، وذلك أنّه عليهالسلام كان ابن عمّ النبيّصلىاللهعليهوآله وفي تربيته ومختصّا به غاية الاختصاص ، وأبو
الصفحه ٣٩٠ : في الغاية من الذكاء والفطنة والحرص على اقتناء
الفضيلة ، شديد المصاحبة للرسول صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٣٩٣ :
وقفوا معه في
الحروب.
الخامس : الزهد ، وكان فيه الغاية القصوى حتّى أنّه أعرض عن الدنيا إعراض من