الصفحه ٢٧٨ :
: (لَقَدْ تابَ اللهُ
عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهاجِرِينَ) الآية (١) والتوبة لا تكون إلّا عن ذنب ، وكذا قوله
الصفحه ٣٠٧ : بالمسيح ؛ لأنّ الاتحاد يستدعي الوجود
الخارجي.
والثاني : وهو أن لا تكون زائدة على الذات فإمّا أن تكون
الصفحه ٣٥٧ : وحذرا من
ثوران الفتنة حين عدم استقرار الدين وقرب العهد بالنبي صلىاللهعليهوآله مع كثرة الأعدا
الصفحه ٣٩١ :
على مكنون علم لو
بحت به لاضطربتم اضطراب الأرشية في الطوى البعيدة» وهذا يدلّ على بلوغه مبلغا لا
الصفحه ٤٧٠ :
شهاب الدين النجفي
المرعشي دام ظلّه الوارف في هامش المجلّد الاوّل من كتاب «إحقاق الحق» (١) للقاضي
الصفحه ٤٩٧ : السفينة ولكنّي أخاف أن
يعذّبني فيفتنني في دين الله ، وما أدري أيّ الرجلين معاوية أرجل يئس من رحمة الله
فهو
الصفحه ٥٥٥ :
يكفّ به وجوههم.
أتدري ما التهجّد
بالليل والناس نيام؟ فقلت : الله ورسوله أعلم. فقال : من لا ينام حتّى
الصفحه ٦٣٢ : ... ٤٨١
فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم مه لا تقل هذا
فإن الله خلق ... ١٨١
فما من علم إلا
الصفحه ٢٦ : . فإنّه لم يشر إلى ذلك
أصلا ، فإنّه مجرّد احتمال لا يعبأ به ، فيظهر منه أنّه تحقق عنده أنّ الصحيح في
نسبة
الصفحه ٨٥ : الكبرى
المضمرة ، فلأنّ ما لا يتمّ الواجب المطلق إلّا به فهو واجب ، وإلّا خرج عن كونه
واجبا مطلقا أو لزم
الصفحه ٢٣٠ : بل الكلام قبل الوقوع ، وحينئذ لا
عبث.
والوجوب هنا ليس
مطلقا بل مشروط بعلم الآمر والناهي بالوجه
الصفحه ٢٦٥ : حبّه وقال : إنّ ذلك عن
ذكر ربّي ، أي هذه المحبّة بسبب ذكر ربّي وعن أمره لا عن هوى النفس ، فإنّ رباط
الصفحه ٢٩٦ :
غاية من القلّة لا
يفيد قولهم علما (١).
الثاني : أنّه لو كان متعبّدا بشريعة من الشرائع لاشتهر ذلك
الصفحه ٣٤٧ :
الثانية : سبب غيبته ، لا يجوز أن يكون قبيحا ؛ لما ثبت من عصمته عليهالسلام فتكون حسنا ، ولا يجب
الصفحه ٣٨١ :
مع أنّهم يرتكبون (١) ما يعلم خلافه من الدين ضرورة ، وإجماع الأمّة دليل (٢) على بطلانه.
ثمّ