الصفحه ٢٠ : » قبل «الجد» فنا شيء من
سقامة النسخة أو من عدم لفت النظر إلى معنى «الجدّ الحميد» وأنّ ركن الدين هو جدّ
الصفحه ٣٢ : المحقّق الكركي في إجازته للقاضي صفي
الدين ... ثمّ نقل ثناء المحقّق في حقّه ، وما ذكره الشيخ ابن أبي جمهور
الصفحه ٦٥٤ : الدين بن طاووس الحسيني ٦٠٧
رفيع الدين عبد الغفّار ٦٠٣
ركن الدين الجرجاني ١٩ ، ٢٠ ، ٢٢ ، ٢٤
، ٤٤ ، ٥٠
الصفحه ٢٢٢ :
، فبقيد الابتداء خرج النبي والإمام وغيرهما ممّن تجب طاعته ، وبقيد المشقّة خرج
ما لا مشقّة فيه كالنكاح
الصفحه ٤٣٩ : : «أوّل الدين معرفته» ويبطل بقوله تعالى : (فَلَمَّا جاءَهُمْ ما عَرَفُوا كَفَرُوا
بِهِ) (٣) (وَجَحَدُوا
الصفحه ٤٢٣ : البطلميوسية التي كانت مسلّمة عندهم ،
والوارد من معنى العرش في الأحاديث الدينية هو العلم والتطبيق المذكور ـ لا
الصفحه ٤٦٠ : وكمال صفاته.
ولهذا جاء في بعض
الأخبار كما في كتاب التوحيد عن الصادق عليهالسلام : أنّه حيّ لا بحياة
الصفحه ٢٢٣ : راجعة إلى
التكليف نفسه ، وهي انتفاء المفسدة ، أي لا تكون مفسدة للمكلّف في فعل آخر أو
لغيره من المكلّفين
الصفحه ٢٤٥ : (١) حينئذ ، لكن ذلك يؤدّي إلى خفاء الدين بالكلية.
وجوّز الحشوية
وأصحاب الحديث عليهم الإقدام على الكبيرة
الصفحه ٤٧٤ :
بالظالمين الكفار ، لا كلّ من اقترف معصية. فذيل الآية في سورة الأعراف هو قوله : (الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ
الصفحه ٤٧٧ :
فهل التمايلات
النفسانية وجلب المنافع الشخصية وحبّ الرئاسات الدنيوية لا تمنعهم عن التبعية بتلك
الصفحه ٦١٦ : الخري اليوم والسوء على الكافرين
٤٤٢ ، ٤٤٥
انّ الدين عند اللله الإسلام ١٩١
ان الذين آمنوا وعملوا
الصفحه ٣٨ :
شرع لتعداد
تصانيفه المنيفة.
وأما قوله في ذكر
اسم أبيه بالترديد : (يا عبيد الله) فممّا لا وجه له
الصفحه ١٣٠ : ضرورة.
وهنا فوائد :
الأولى : أنّ كلّ جسم لا بدّ له من مكان
ضرورة ، وهو عندهم فراغ
يشغله الجسم
الصفحه ٢٥٠ : المحمول شرط
(٢).
أو أنّه ليس على
دينك ، لا نفي أهلية النسب التي هي مرادة لنوح ، والذي على دين الشخص