الصفحه ٥٦٨ :
مدخليته في
العدالة بل الإيمان وجودا وعدما على وجه لا يعذر فيه الجاهل التارك لتحصيل المعرفة
بها
الصفحه ٦٠٧ : الدين بن طاوس الحسني قدسسره ب «الحسيني» وليس ذلك إلّا تسامحا بيّنا ، فإنّه لا شكّ
أنّه من السادات
الصفحه ١٠٢ :
والماهية بشرط لا
، وهذه لا وجود لها إلّا في الذهن ، إذ كل موجود في الخارج مشخّص فلا يكون عاريا
عن
الصفحه ٢٢٦ :
__________________
ـ الثاني عشر في
الحشر والجزاء من المباحث الآتية ، حيث يبحث عن حقيقة الإنسان
الصفحه ١٦٣ : .
الحادي عشر : أنّه ليس بمرئي بالبصر ، لأنّه ليس في جهة ، وكلّ مرئيّ في جهة. أمّا الأولى فقد
تقدم بيانها
الصفحه ٣٦٥ : ،
واتّفقا على منعها (٢).
الثاني عشر : أنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله لمّا قال عند موته : آتوني بدواة
الصفحه ٣٧٣ : ، ونقل عن سليمان : أنّ الأمّة أخطأت في
اختيارهما مع وجود عليّ عليهالسلام ، لكن لا يبلغ ذلك درجة الفسق
الصفحه ٢٤٩ : هو الابن ؛ لأنّه لا يوصف بالعمل فيكون
__________________
ـ القدر دفعة وفي
مدّة ثلاث وعشرين سنة
الصفحه ٥٩٣ :
عقلا لا يصدر عن الحكيم ، ولا سيما من الكريم تعالى شأنه وإن لم يكن المكلّف
مستحقا له في الحقيقة.
وأمّا
الصفحه ١١٧ :
لنفي (١) الإضافات خارجا وإلّا لزم التسلسل ، إذ لا بدّ لها حينئذ
من إضافة إلى محلّها ، وننقل الكلام
الصفحه ١٨١ : خزيمة (٤) عن أبي هريرة عن النّبي صلىاللهعليهوآله : لا يقولنّ أحدكم لعبده : قبّح الله وجهك ووجه من
الصفحه ٢٨٠ : الشيء لا يستلزم وقوعه. وعن الثالث : أنّ المراد الترك. لقوله : (نَسُوا اللهَ
فَنَسِيَهُمْ) (٣) أو المراد
الصفحه ٣٣٨ :
الآية : لا أولى
بالتصرّف فيكم إلّا الله ورسوله والذي أتى الزكاة حال ركوعه من المؤمنين ، وذلك
الشخص
الصفحه ٣٦٢ : عليهالسلام وقال له : رفع القلم عن ثلاثة ، فقال: لو لا علي لهلك عمر
، وتوجيهه كما تقدّم.
الرابع : أنّه قال
الصفحه ٣٦٦ :
الثالث عشر : أنّه لمّا حضرته الوفاة وأشير عليه بالوصية ، فقال : ادعوا لي عليّا
وعثمان وطلحة