الصفحه ٥٠٩ : الكريم يحصل منها الظن ، وهو حجة في الفروعات والأحكام الدينية ،
وأمّا في أصول الدين وفروعها فالظواهر
الصفحه ٦١٠ : اشتباهات عجيبة لو لا التعرّض لرفعها يوشك أن تكون تلك الاشتباهات منشأ
لالتباس الأمر على النسل الآتي ؛ ولذلك
الصفحه ٢٨٩ : الركيك أبلغ في الإعجاز ، وأيضا كان يجب
وجدانهم ذلك من أنفسهم ، ولكان الصرف هو المعجز لا القرآن ، وقيل
الصفحه ٣٧٢ : السهم من الرمية ، وهو نصّ على
كفرهم ؛ لأنّ معنى يمرقون : يخرجون ، والخارج من الدين لا يكون داخلا فيه
الصفحه ٣٥١ : الدين كلّه.
سلّمنا لكن لا
نسلّم الإجماع على بطلان الأوّل ، وما ذكرتم من عدم تمكينهم (٢) لا يقدح في
الصفحه ١٥ : العقلية والشرعية.
قال المحقّق
الطوسي قدسسره في أوّل كتابه نقد المحصّل (١) «فإنّ أساس العلوم
الدينية علم
الصفحه ٣١ : السامية والخصال النفسانية ـ التي لا توجد إلّا في الأقلّ ـ الفقيه
جمال الدين أبي العباس أحمد بن شمس الدين
الصفحه ٤٧٦ : على وصيه ، فالدين الاسلامي لم يكمل بل هو ناقص لترك النبيصلىاللهعليهوآله هذا الأمر الأهمّ مع أنّ
الصفحه ١٩ :
الكلامية يعدّ
بحقّ من المسامحات البينة التي لا يسدها شيء إلّا التيقّظ وسدّ هذه الثلمة العظيمة
الصفحه ٣٢٩ : المعتقدين له في قربهم من الواجبات وبعدهم عن المقبّحات ؛ إذ لا يؤمنون في
كلّ وقت من تمكينه وظهوره عليهم
الصفحه ٥٣ :
الأحد السادس
والعشرين من شهر جمادى الآخرة سنة ٨٢٦ ودفن بمقابر المشهد المذكور ، كما صرّح
بتاريخ
الصفحه ٢١٠ : لا تقرّر
حسن الصدق وقبح الكذب عنده لما اختار الأوّل.
وحصول التفاوت بين
هذه القضايا وبين سائر
الصفحه ٤٠٩ : ، والحسين عليهالسلام لم يخرج من الحجاز إلّا بعد أن ورد عليه ثمانمائة كتاب من
العراق ، ببيعة أربعة وعشرين
الصفحه ١٦ : » (١).
وروي عن الإمام
الهادي عليهالسلام أنّه قال : «لو لا من يبقى بعد غيبة قائمكم عليهالسلام من العلما
الصفحه ٣٥ : جمال الدين المقداد بن عبد الله بن محمد بن
الحسين بن محمد السيوري الحلّي الأسدي كان عالما فاضلا متكلّما