الصفحه ١٦٨ :
وقدّامه غير خلفه
، وكلّ ما يتميز أحد جانبيه عن الآخر فهو منقسم ، وإلّا لكان اليمين بعينه ليس
بيمين
الصفحه ٢٩٩ : آخر ، فيتغير الحكم
المتعلّق بها وحينئذ يجوز نسخه ، وإلّا لكان التكليف به على تقدير صيرورته مفسدة
الصفحه ٣٣٢ : القلوب فيضادّ الأمر بطاعته ، وفات الغرض من نصبه ولزم انحطاط درجته عن
أقلّ العوام ؛ لكون عقله وعلمه أكمل
الصفحه ١٨٩ : ، لكنّ في الكلام إضمارا ، إمّا ملكه ، وخصّ
بالسماء تفخيما بشأنها ، لكونها أعظم من الأرض. وإمّا في السما
الصفحه ٣٧٢ :
الباغية لأنّا
نبغي دم عثمان» يدلّ على صحّة الخبر وتصديقه إيّاه ، لكن تأويله باطل وإلّا لكان
رسول
الصفحه ٤١٨ :
الرابع : أنّ البقاء أمر عقلي لا عرض وجودي. سلمنا لكن لا يعقل وجوده إلّا في
محلّ وإلّا لكان جوهرا
الصفحه ٤٤٨ : المعصية وتأخّرها عنها ،
كغيرها من الطاعات التي يسقط العقاب بكثرة ثوابها ، ولو صحّ ذلك لكان التائب عن
الصفحه ٧١ :
أسرار الماضين
منهم وأدام الله ظلال الباقين.
فأنت أيّها القارئ
الكريم بعد المعرفة بطرقي إلى رواية
الصفحه ٦٣٣ : أراد من ...
٥٦١
لا اجد لك في كتاب الله ولا سنّة
نبيّه شيئاً ٣٦١
لا اري الموت إلا سعادة ولا ... ٥٣٤
الصفحه ٣٦٣ : المقام ، وقد ترتّبت لعمل عمر هذا نتائج سيئة مهمة في العالم الإسلامي ،
وقد سوّى النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٣ : يكون لنفس بدنان وإلّا لكان معلوم أحدهما معلوم الآخر ، وهو باطل
، ولا يصير مبدأ صورة لبدن آخر أعني
الصفحه ٥٤٦ : . روى ثقة الإسلام في الكافي بإسناده
عن عمر بن يزيد قال : قلت لأبي عبد اللهعليهالسلام : إنّي سمعت وأنت
الصفحه ٣٦٠ : الأمر لعليعليهالسلام.
الثاني : أنّه استخلف عمر بعد موته ، وعندهم أنّ الرسول صلىاللهعليهوآله مات
الصفحه ٤١٠ : خير في العيش بعد هؤلاء ثمّ لحقه الحرّ ومن معه
وسألوه أن يقدم على ابن زياد ، فسار معهم حتّى قدم عمر بن
الصفحه ٣٣٧ :
يَرْتَدَّ) والضمير لهم فلو كان المراد هنا الكلّ لكان كلّ واحد وليّا
لنفسه (٤) ، ولوصفهم بإيتاء الزكاة حال