الصفحه ٥٩ :
الموفق. ـ ٢٧ من ذي القعدة ١٣٩٦ ـ محمد باقر الصدر».
وبعد تسلّمي لهذا
المكتوب الشريف كتبت إلى سماحة سيدنا
الصفحه ١٠٥ : لا يجتمعان في
موضوع واحد باعتبار واحد وبينهما غاية البعد كما مثّلناه به ومشهوري ، وهو كون
الشيئين
الصفحه ١١٢ :
العاشرة : العلّة
قد تكون معدّة ، وهي ما تقرّب العلّة المؤثّرة إلى معلولها بعد بعدها عنه ، وهي
إمّا
الصفحه ١٤٥ : ظاهر ، فإنّ الجسم يسكن بعد أن كان متحرّكا (١) وبالعكس ، فتكون الحركة والسكون غيره ؛ إذ الباقي غير
الصفحه ١٥٩ : في ردّه إلى تكلّف إقامة الدليل بعد أن كان غير معقول بنفسه ، لأنّ أرباب
هذه العقيدة يعتقدون أنّ الواجب
الصفحه ١٧٢ :
: (كُلُّ
شَيْءٍ هالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ)
قال : من أتى الله بما أمر به من طاعة محمد والأئمة من بعده صلوات
الصفحه ٢٣٠ :
التقريب وعلى الكفاية ، لأنّ الغرض وقوع المعروف وارتفاع المنكر ، فوجوبهما بعد
حصوله من واحد عبث.
وفيه نظر
الصفحه ٣٠٩ : الظالمون علوا كبيرا وثالثا : بعد أن فرضنا
محالا امتزاج النور والظلمة فهل خالق الشرور في العالم هو الله
الصفحه ٣١٣ : القرآن الكريم.
وبعد ما صار سوء اختيار المخلوق سببا
بأن أخذهم الله تعالى بأعمالهم وبما كسبت أيديهم فليست
الصفحه ٣٤٢ : المؤمنين عليهالسلام
حاكم الدين بعد الرسول صلىاللهعليهوآله
وإنّما أخفاه المنافقون من الصحابة لنفاقهم
الصفحه ٣٧٥ : إمامة زيد ومن قام بالأمر
بعده إلى يومنا هذا ؛ لأنّ ذلك مبنيّ على هدم قاعدة النصّ والعصمة ، وقد بيّنا
الصفحه ٣٧٩ : الأوّل ثمّ ما بعده على الترتيب ، وعالم الظاهر ،
وهو عالم الخلق وعالم الشهادة ، ويشتمل على الأجرام العلوية
الصفحه ٤٢١ : فالإمكان ظاهر بعد ثبوت
المقدّمات المذكورة أو نقول بامتناع (١) إعادة المعدوم فيفسّر الإعدام بالتفريق. ولا
الصفحه ٤٣٩ : ، يرون كلّهم أعمالهم كلها ويقفون على
ما فعلوه ولو مثقال ذرّة من خير وشرّ ، فإن كان كافرا بعد الإيمان أو
الصفحه ٤٤٤ :
المراد ما قبل
الدخول ، كما قيل ؛ للزوم الإضمار من غير (١) ضرورة ، ولقبحه في اللفظ فيكون بعد الدخول