الصفحه ١٤ : دأب القرآن الكريم في أكثر آياته الكريمة تشريفا
واجلالا لمقام النبي العظيم ، ولكنّ الحكم المستفاد من
الصفحه ١٨١ : ورد بعبارتين أحدهما : عن النبي صلىاللهعليهوآله : أنّ الله خلق آدم على صورته وثانيهما : روى أبو
الصفحه ١٨٢ : الجثّة طويل القامة بحيث يكون رأسه قريبا من السماء ، فيكون النبي صلىاللهعليهوآله أشار إلى إنسان معيّن
الصفحه ٢١١ : لمحاليته وإلّا لزم انقلاب علمه جهلا. وبأنّ الكذب قد يحسن حال اشتماله
على تخليص نبي أو وليّ ، باطل.
أمّا
الصفحه ٢٣٩ :
اللامع العاشر
في النبوّة
وفيه مطالب :
[المطلب] الأوّل :
في معرفة النبي وحسن بعثه به ووجوبها
الصفحه ٢٤١ :
وخالف البراهمة في
ذلك وقالوا بعدم حسنها ؛ لأنّ النبي إن أتى بموافق (١) العقل ففي العقل غنية عنه
الصفحه ٢٤٣ : نبيّ أن تكون له شريعة؟ قال الجبائي : لا ، وتكون
فائدته (١) تأكيد ما في العقل ، ولجواز بعثة نبي بشريعة
الصفحه ٢٦٤ : وتقطيع سوقها وأعناقها والصدقة بها ؛ كفّارة لخطيئته.
والجواب : أنّا
نفسّر الآية ونبيّن عود الضمير فيها
الصفحه ٣٣٠ : ، وورد الاستثناء في القرآن الكريم : (إِلَّا مَنِ ارْتَضى
مِنْ رَسُولٍ)
والإمام كالنبي في جميع الأوصاف
الصفحه ٣٧١ :
والمارقون الذين
أخبره النبيّ صلىاللهعليهوآله بأنّه سيقاتلهم ، وهم أصحاب الجمل ومعاوية وأصحابه
الصفحه ٣٧٨ :
الثالث : قصة عمّار بن ياسر مع الكفار لمّا أمر بسبّ النبيّ فسبّه ولم يسبّه أبواه ،
فقال له النبي
الصفحه ٣٩٦ : في حياة النبيّ صلىاللهعليهوآله ، والأخرى (٤) في توجّهه إلى الصفّين في أرض بابل (٥).
الخامس
الصفحه ٥٠٤ : من الضروريات في الإسلام ، فهؤلاء أصحاب الكساء
بحكم الضرورة التي لا يمكن جحودها ، باهل النبيّ
الصفحه ٥٧٣ : زمن النبي صلىاللهعليهوآله على وجوب تأدية الصلاة على من مات من المسلمين عن كبيرة من
غير توبة
الصفحه ٦١٢ : الله على النبيّ خاتم النبيين وآله
الطاهرين المعصومين ولعنة الله على أعدائهم أجمعين.