الصفحه ٣٩٢ : العمدة فيه حتّى قال معاوية : «والله ما سنّ الفصاحة
لقريش غيره».
الخامس : علم النحو ، ومشهور أنّه وضعه
الصفحه ٥٦٣ :
معرفته على نحو
يقدر أن تدركها عقول عامة المكلّفين ، ولا تقصر عن الوصول إليها ولا تعجز عن فهمها
الصفحه ٥٩٨ :
الواردة في ثواب
زيارة قبره المطهّر لا يكون إغراء على المعصية بعد ما عرفت أنّ استحقاق العقاب
قطعي
الصفحه ٢٥٨ :
في لفظه إشعار
بالصواع ، كذا قيل.
والأجود أنّه يكون
جزاء الظلم (١) ، وجزاء الظلم ليس بظلم أو أنّه
الصفحه ٤٩٢ : عليه وهو في
الصدور بل ولا على ما كتب في اللخاف والعسب ، والأكتاف إلّا على نحو المجاز
والعناية ، والمجاز
الصفحه ١٣٧ :
وزائدة عليه عند
آخرين.
والحقّ الزيادة في
حقّنا ، لوجود الميل عقيب علمنا بالمصلحة ، والحقّ أنّ
الصفحه ١٩٣ :
الأدلّة توجب
الطمأنينة وزوال الشكّ ، ولذلك كان تكرير دلائل (١) التوحيد في القرآن ، وهو جواب أبي
الصفحه ٢٤٨ : ) جمعه نظرا إلى الأفراد ، ونحو قوله تعالى : (هذانِ خَصْمانِ اخْتَصَمُوا فِي
رَبِّهِمْ) (٢) وعود الضمير
الصفحه ٥٩٢ : قابلة للتخصيص بهذه الآية ، كما أنّها مخصّصة بآية
التوبة ونحوها ممّا ورد في خصوص البكاء على الحسين
الصفحه ٥٨٩ : مناص عنها ، وإن استندت إلى الوجوب عليه في نفسه
فلا برهان يدعمها من العقل والنقل.
ج) أنّ التوبة إلى
الصفحه ٣٥٥ : مستحيل ؛ لاختلافهما في كثير من الأحكام.
الرابع : أنّه محرّف ؛ لأنّه عليهالسلام إنّما قال : أبا بكر
الصفحه ٥٣٣ : ، فأومأ بيده نحو السماء ففتحت أبواب السماء ونزلت
الملائكة عددا لا يحصيهم إلّا الله عزوجل ، فقال : لو لا
الصفحه ١٢٢ : (٢) الأعضاء بواسطة تمديد الأعصاب لتنبسط نحو المطلوب وإرخائها
لتنقبض عن المنافي ، وهي المبدأ القريب للحركة
الصفحه ٢٠٣ : ؛ فإنّ الصور الذهنية إمّا
تصوّرات أو كيفيات تلحقها كالتصديق ونحوه ، وهي من أقسام العلم ، وحينئذ نمنع من
الصفحه ٣٦٣ : لم يكن عارفا بالأحكام حتّى أنّه قضى في الجدّ بمائة (١) قضية متنافية ، وقيل : تسعين.
التاسع : أنّه