الصفحه ١٧١ : ، وقد يقال في توجيه إضافة الوجه إلى الله تعالى : أن يكون المراد ما يقصد
به الله تعالى ، ويوجّه به نحو
الصفحه ٢٨٥ : على نبيه صلىاللهعليهوآله
على نحو الإعجاز هو ما بين الدّفتين الموجود اليوم في الدنيا بين المسلمين
الصفحه ٤٦٢ : بالاعتبارات
اللائقة بجلاله كالحقّ والقيّوم والجواد ونحوها ، وكلّها داخلة على سبيل الإجمال
في وجوب الوجود أوهما
الصفحه ٢٩٤ :
الفهم ، وليس في
الآية دلالة على منفعته (١) ؛ إذ لا يلزم من إرسال الرسل بلسان قومه أن لا يرسله إلى
الصفحه ٤٢٥ :
تَقُومُ
السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذابِ) (١) وهو صريح في وقوع العذاب بعد
الصفحه ٤٤٤ :
المراد ما قبل
الدخول ، كما قيل ؛ للزوم الإضمار من غير (١) ضرورة ، ولقبحه في اللفظ فيكون بعد الدخول
الصفحه ٢٩ : قصيرة في النجف وازدلفت طلاب العلوم نحوه
وعكفوا عليه واستفادوا منه.
وله الرواية عن
أستاذه كما صرّح به
الصفحه ٨٨ :
المطلق لمسبوقية
المقيد بالمطلق ، لأنّه جزؤه وما يقال في تعريفه يشتمل (١) إمّا على دور ظاهر(٢) كمن
الصفحه ٢٨٢ :
مسيلمة في غور ماء
البئر (١) ، وباقترانه بالتحدّي خرج الكرامات والإرهاص (٢) ، وبالمتعذّر خرج ما ليس
الصفحه ٢٩٦ : حول
هذا المطلب في إضافاتنا على كتاب جنّة المأوى على نحو التفصيل انظر ص ٣٣٠ ـ ٣٥٩
طبعة تبريز. وكتبنا
الصفحه ٥٢٧ : ، وهما موجودان ، وفيه ذمّ هذين الصنفين.
كاسيات قيل :
معناه تستر بعض بدنها وتكشف بعضه إظهارا لجمالها
الصفحه ٥٦٤ :
جملة من أمور المعاد كالموت والبرزخ وسؤال القبر والصراط والميزان وأمثالها على
نحو الإجمال ، فيجب على
الصفحه ٩ : «الجنة
المأوى» للشيخ كاشف الغطاء (ره) وجمعها وترتيبها مع إضافات هامة وفيها ترجمة الشيخ
(ره) على نحو مبسوط
الصفحه ١٣٥ : العالم ، يخرج الجدار ، نعم لو قالوا : صورة مساوية للشيء في ذات آخر نقض
بالجدار ونحوه.
(٢) لفظ : «لا
الصفحه ١٧٨ : جزاء ربّهم ، وكذا في
غيرها.
الثالث : المجيء نحو : (إِلَّا أَنْ
يَأْتِيَهُمُ اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ