الصفحه ٤٥٢ : لأهل الكبائر من أمّتي» هذا مع أنّ نفي
المطاع في الآية لا يلزم منه نفي المجاب ؛ لجواز أن يكون مجابا ولا
الصفحه ٣٣٧ : الله وولاية رسوله
وأمير المؤمنين عليهالسلام
وتفصيل المطلب في محلّه.
(٣) لغة وعرفا نحو :
ولي العهد
الصفحه ١٨٠ : الحال فيه عند النوم واليقظة.
الخامس : ذات الشيء وعينه ، نحو قوله تعالى : (وَما يَخْدَعُونَ
إِلَّا
الصفحه ١٣٤ : ، والضروريات ستة :
بديهيات وهي قضايا
يحكم بها العقل بمجرّد تصوّر الطرفين نحو : السماء فوقنا.
وفطرية القياس
الصفحه ٤٥٣ : الرَّحِيمُ) (٣) خرج من ذلك الكفر بالإجماع فيبقى غيره على حاله ، وجعل
الغفران فيها مشروطا بالتوبة (٤) لتبقى
الصفحه ٥١٨ : صلىاللهعليهوآله وأصحاب الكساء من الطهارة عن الذنوب ، وعلى أيّ نحو كان
يعتقدون أنّ الإرادة في الآية تشريعية.
وهذا
الصفحه ١٨ : حوله
بالنحو الأتمّ الأكمل متنا وخارجا ، فإنّ في نبذ الطلّاب علم الكلام إلى ورائهم
ظهريا مع عدم لفت
الصفحه ٤٣٨ :
الخامس : إنّا سنبيّن أنّ الإيمان هو
التصديق ، وهو علّة في
استحقاق الثواب ، وهو باق قبل المعصية
الصفحه ٣٦٥ : قولهم : ماله أهجر؟ استفهموه ، ونحوه حديث مسلم في صحيحه ج ٥ ، ص ٧٥ وأحمد بن
حنبل في المسند ، ج ١ ، ص ٢٢٢
الصفحه ٤٦٩ : يعامل المسلمون في حقّهم في بعض الأحكام كالجزية ونحوها
معاملة أهل الكتاب إرفاقا بهم ، وإلّا لقال : هم من
الصفحه ٤٩١ : لنا «النجف الأشرف» في مدّة أكثر من سنة. وهذا هو
السبب الوحيد في عدم تصحيح ذلك التفسير على النحو الأكمل
الصفحه ٣٤ : ) وإن لم يفصّلوا في شرح حاله وترجمة أحواله على نحو يليق بمقامه
، كما هو دأب أكثر القدماء والسالفين في
الصفحه ١٦٢ : أيديكم إلى السماء وبين أن تخفضوها نحو الأرض ، قال أبو عبد
الله عليهالسلام
: ذلك في علمه وإحاطته وقدرته
الصفحه ٣٣٩ :
الأولى بالتصرّف
للاستعمال نحو مولى العبد أولى به. ولقوله تعالى : (النَّارُ هِيَ
مَوْلاكُمْ
الصفحه ٥٤٧ : ذلك ضروري الاستحالة ولا إعجاز في محال ، أم هو على نحو
الاستثناء في حكم الحس وحياتهم غائب عن إحساسنا