الصفحه ٤٦٤ : » ولما كان معضلا فكتب له شرحا وسمّاه «با زند»
وقال : إنّ الكتاب الذي أحرقتموه هو هذا الكتاب ، والمجوس
الصفحه ٢٠٥ : صلىاللهعليهوآله
علم التوحيد عند أوصيائه الطاهرين عليهمالسلام
وتجد كلماتهم في هذا الموضوع الشريف مأثورة في كتاب
الصفحه ٤٨٦ : على رواية محمّد بن جرير الطبري صاحب التاريخ الكبير في كتاب الولاية
، الذي روى فيه حديث الغدير بطرق
الصفحه ٥٠١ : ء الذي يقول به الإمامية إلّا معاني
هذه الآيات الكريمة ، ولا يمكن لمسلم أن ينكر مفادها ومعانيها ، فليس
الصفحه ٦٨٧ : ..................................................... ٤٥٢
خاتمة الكتاب................................................................ ٤٥٤
اشعار لبعض
الصفحه ١٠٤ : هنا نسبة واحدة وحالة واحدة بل هما نسبتان وحالتان والثاني (٢) قسمان :
الأوّل : موضوع الوحدة إمّا أن
الصفحه ٦٤٣ : ) ونظيره العلامة الطباطبائي (دام ظله) في ذلك في كتابه الذي كتبه إلينا ٤٧٣ ـ
٤٧٥
الاحتياج إلى وجوب نصب
الصفحه ٣٣٢ : إضافاتنا من التعليقات على آخر الكتاب إن شاء الله تعالى.
(٢) البقرة ٢ : ١٢٤.
(٣) كما أنّ هذا
المراد هو
الصفحه ٥٢٥ : ، يقول له : كن فيكون بلا لفظ ولا نطق بلسان ولا همّة ولا تفكّر ولا كيف
لذلك ، كما أنّه بلا كيف ، رواه في
الصفحه ٤٨٢ : . فهو سبب منحوت من ابن كثير
وأمثاله. وهب فرضا أنّا سلّمنا أنّه كان السبب في خطبة الغدير هو الذي ذكره ابن
الصفحه ٦١٣ :
الفهارس
١.
فهرس الآات الکرمة
٢.
فهرس الأحاديث
٣.
فهرس أهمّ ما جاء في هامش الكتاب من تعليقات
الصفحه ٣٢٥ : إماما ظاهرا من أولاد نزار واتّصل أولاده إلى أن انقرضوا.
وقال أصحابنا
الإمامية : إنّه عليّ عليهالسلام
الصفحه ٣٤ : ٦٥٣ وقد قرظ منظومته الجمانة هذه شيخه المقداد تقريظا لطيفا
، وهو الذي أرّخ (٢) وفاة شيخه المقداد لسنة
الصفحه ٤١٧ :
وقولهم : ـ اختصّ
الطارئ به ، لكونه متعلّق السببية (١) ـ باطل أيضا ؛ لأنّ البحث في اختصاص الطارئ
الصفحه ١٤٨ : أنّ الدليل
الأوّل يدلّ على حدوث كلّ ما سوى الواجب جسما أو غيره وأمّا الأخيران فيختصّان
بالأجسام ويدخل