الصفحه ٢٢٣ : .
والأحسن في تفسير العقل هو ما قيل :
إنّه غريزة يلزمها العلم بوجوب الواجبات واستحالة المستحيلات عند ارتفاع
الصفحه ٥٢٤ : .
وأضف إلى ما ذكرنا
كلّه إلى هنا : أنّ الحكم المحمول على موضوع تارة يكون على نحو القضية الحقيقة
وأخرى على
الصفحه ٢٨٧ : والسبي ، وهو يعرف أنّ خصمه يقنع منه بدون ذلك وقلنا له : لم لا
تجبه إلى مراده الذي هو أهون عليك؟ فقال
الصفحه ٢٨٢ : ، والثاني على أنّه لسليمان عليهالسلام ،
__________________
ـ كطلوع الشمس من
المشرق لم يكن معجزا ؛ لكونه
الصفحه ٤٦٣ : وادّعى
أنّه الكتاب الذي آتاه نبي المجوس إليهم ، وأحرقوه ولم يبق منه أثر ، ولذا اشتهر
بين علماء الإسلام
الصفحه ٣٣٩ : أفضل الخلق.
والذي يدلّ على أنّه يفيد المعنى الذي ذكرناه : ما نقل أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله
لما ذكر
الصفحه ٦٤١ :
أخرج أبو محمد الرازي (ره) حديث «عليّ
خير البشر» من أربعين طريقاً في كتابه ٣٨٤
«آمنت قبل ان ؤمن
ابوبكر
الصفحه ٣٤٥ : (ره) الذي يروي عن الشيخ الصدوق (ره) وابن عيّاش (ره) ، وكتابه مطبوع سنة
١٣٠٢ بطهران ، وقد روى فيه بطرق
الصفحه ٤٨٥ :
أوّل حجاج وقع
بهذا الحديث ، ذكره التابعي الكبير سليم بن قيس الهلالي (ره) في كتابه المشهور ،
الذي
الصفحه ٣٢٩ :
وعن الخامس : بأنّ
عدم وصول خبره إليه مستبعد ؛ لوقوع الأسفار للتجارة غالبا ، على أنّا نقول : إنّه
الصفحه ٤١٠ : الخبر أو إنّه أراد التوجّه إلى العجم (٢) والشام إلى يزيد أو علم أنّهم يلحقوا (٣) به. ولم ينفعه الرجوع
الصفحه ٣٥ : بن هلال الجزائري أنّه يروي بالسند العالي عن الشيخ مقداد
السيوري عن الشهيد» (٢).
مراده من رواية
علي
الصفحه ٥٤٩ : «على صور أبدانهم» خبر ثان للمبتدإ المحذوف أو حال من المستكنّ في الظرف ،
والمراد أنّها عاكفة ومقيمة على
الصفحه ١٧٢ : أنّا وجه الله الذي لا
بدّ لعباده أن يتوجّهوا إليه به.
(١) هود ١١ : ٣٧ ،
المؤمنون ٢٣ : ٢٧.
(٢) طه ٢٠
الصفحه ٤٧١ : : «أبرضوى أو غيرها أم ذي طوى» فبقرينة ما قبل هذه الفقرات وبعدها يظهر
ظهورا واضحا جليّا لا شكّ فيه ، أنّه ليس