الصفحه ٣٩٠ :
جواب ، فكيف في
ابتدائه؟ وأمّا الثاني : فإنّ أباه كان مناديا لابن جذعان وهو تابع لأبيه ، ولما
كبر
الصفحه ٤٩٨ : صلىاللهعليهوآله بخمسة أشهر. والعجب من أبي عبد الله الزنجاني (ره) أنّه
ذكر أبا سفيان وابنه معاوية من كتّاب الوحي في
الصفحه ٣٩ : اللوامع الإلهية في علم الكلام ، وشرح مختصر شيخنا نجم الدين أبي القاسم ابن
سعيد المسمّى بالنافع شرحا أكثر
الصفحه ٥٧ :
إليها ، فصدر
الأمر منهم إلى المتصدّي لأمور بعض الموقوفات المتعلقة ب «الآستانة» في آذربيجان «تبريز
الصفحه ٥٨ : المكتوب يبدو منها أنّه هو وعمّه وابن عمّه جميعا قد بذلوا جهودا شديدة
في الحصول على
الصفحه ٢٤٣ : من يقدمه
فيجوز ابتداء ، وقال ابنه : نعم ؛ لأنّ العقل كاف في العقليات فلو لم تكن شريعة
لانتفت فائدة
الصفحه ٢٧ : المؤمنين عليهالسلام» والتعبير عن النجف بالمشهد مشهور في العراق بين الناس
ومتداول في ألسنتهم حتّى اليوم
الصفحه ٣٥ : بن هلال الجزائري شيخ الشيعة في زمانه بالسند العالي ، هو الشيخ العلّامة ابن
فهد الحلّي قدسسره صاحب
الصفحه ١٧١ : التوحيد ، بإسناده في حديث عن عبد السّلام بن صالح الهروي ، قال : قلت
للرضا عليهالسلام
: يا ابن رسول الله
الصفحه ٣١٩ : كما ذكره الشيخ خضر في
كتاب مفتاح الغرر على ما نقله عنه الشيخ ابن أبي جمهور الأحسائي (ره) في كتابه
معين
الصفحه ٤٤٣ : ، وقال ابن عباس : هي إلى
سبعمائة أقرب ، غير أنّه لا كبيرة مع الاستغفار ولا صغيرة مع الإصرار.
الثالث
الصفحه ٤٩٠ : الجسم
ولا جمال ، ولكن كان رجلا قويا في أمر الله متورّعا في الله تعالى ، وكان اسم ابنه
«باثار» والله
الصفحه ٥١٣ : السجاد عليهالسلام ابنه الباقر عليهالسلام بلزوم البيت ، فإنّ ما فعله جابر في ملأ من الناس على رءوس
الصفحه ٥٥٤ : الأخبار ، ففي
حديث صحيح الهروي كما في عيون أخبار الرضا عليهالسلام قال : قلت للرضا عليهالسلام : يا ابن
الصفحه ٣٧٢ : عليهالسلام ، وكتبه بذلك إلى الآفاق حتّى قال له ابن عباس : أسألك أن
تمسك عن سبّ هذا الرجل قال : لا والله لا