الصفحه ٣٢٥ : بلا فصل للنصّ الجليّ والخفيّ ، واجتماع الشرائط التي هي
العصمة ، والأفضلية فيه وفي من بعده وهم ولده
الصفحه ٣٢٤ :
بإمامة زين العابدين عليهالسلام ؛ لأنّه لم يشهر سيفه في الدعوة إلى الله ، وقالوا بإمامة
ابنه زيد ، لقيامه
الصفحه ٤٨٢ : . فهو سبب منحوت من ابن كثير
وأمثاله. وهب فرضا أنّا سلّمنا أنّه كان السبب في خطبة الغدير هو الذي ذكره ابن
الصفحه ٤٨٤ : هذا النقل كيف يكون سبب واقعة الغدير هو ما
ادّعاه واختلقه ابن كثير وأمثاله ، فإن كان وقعت الشكوى في مكة
الصفحه ١١٥ : قياسه إلى غيره
كالأبوّة والبنوّة وهو الحقيقي ، ويقال لمعروض ذلك كالأب والابن وهو المشهوري ،
ويجب فيه
الصفحه ٦٤٩ : المطهرّ
الحلي ٢٥ ، ٥٠ ، ٤٧٠
أبا موسى الاشعري ٤٠٤ ، ٦٠٣
أبا هارون المكفوف ٦٠٢
ابراهيم بن نصر ٢٧
ابن
الصفحه ٤١٠ : خير في العيش بعد هؤلاء ثمّ لحقه الحرّ ومن معه
وسألوه أن يقدم على ابن زياد ، فسار معهم حتّى قدم عمر بن
الصفحه ٤٩٧ : إلى ابنه يزيد في ضمّ العراقين وتفويض حكومتهما إلى ابن زياد
لكفاءته في الحرب مع الحسين عليهالسلام
الصفحه ٣٣٦ : ابن
سمرة إذا اختلفت الأهواء وتفرّقت الآراء فعليك بعليّ بن أبي طالبعليهالسلام فإنّه إمام أمّتي وخليفتي
الصفحه ٦٣٠ : عليا آذان
بخطب بنت أبي جهل ... ٤٠٧
إنّ في بيتك لسخلاً يقتل الحسين عليهالسلام
ابني ٥٣٢
إنّ فيما عهد
الصفحه ٣٦٣ : عن عمر في الجدّ مائة قضية
كلها ينقض بعضها بعضا ، وعن ابن أبي الحديد في شرح النهج ج ١ ـ ٦١ طبعة مصر
الصفحه ٥٤ : سيّد الأمة رضي الملّة والدين السيّد ابن طاوس (ره)
وأمثالهم من الأكابر في تلك البلدة الشريفة مركز الشيعة
الصفحه ٥١ : «نهاية البادئ في شرح المبادي» وعرف
بأنّه من مصنّفات السيّد عميد الدين ابن أخت العلّامة.
أمّا الاشتباه
الصفحه ٥٦ :
الحلّي النجفي
صاحب كتاب كنز العرفان في فقه القرآن مطبوع. كان من أفاضل العلماء وأكابر الفضلاء
، وهو
الصفحه ٣٤٥ : (ره) الذي يروي عن الشيخ الصدوق (ره) وابن عيّاش (ره) ، وكتابه مطبوع سنة
١٣٠٢ بطهران ، وقد روى فيه بطرق