الصفحه ٦٢٣ :
وجاهدوا في الله حقّ جهاده هو اجتبئكم
٣٧٦
وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ٤٣٩
وجعلا له
الصفحه ٦٤١ : عمر يتلوّن في الأحكام وانّه قضى
في الجدّ بمائة قضية متنافية ٣٦٣
تفضل عمر
ف العطاء وترتّب آثارفاسدة
الصفحه ٦٤٢ :
كلام المصنف (ر) نظراً إلى علم الامام
عليهالسلام في ظاهر الحال المتعلق للتكليف ٤٠٩ ،
٤١٠
الصفحه ٦٤٣ :
٤ ـ فهرس التعليقات
المضافة إلى آخر الکتاب
معن كونه تعالى حباّ ٤٥٩ ـ ٤٦٢
تحقيق في بعض
الصفحه ١٢٩ : ابن اخت أبي الهذيل
العلّاف شيخ المعتزلة ، وإنّما سمّي بالنظّام ، لأنّه كان ينظم الخرز في سوق
البصرة
الصفحه ٢٠٥ : عند الاجتماع ،
وإلّا لزم زوال الصفة الذاتية بالعارض ، وهو محال.
وفيه نظر أيضا ؛
لأنّا نمنع التمانع
الصفحه ٣٨٤ : النبيّ صلىاللهعليهوآله في ذي الثدية : «يقتله خير الخلق» (٢) ومعلوم أنّ قاتله عليّ عليهالسلام
الصفحه ٥٣٧ :
وضبطه في التاريخ
، وقد حصل لنا هذا اليقين من التأمل في التواريخ والأحاديث وسائر القرائن
والأمارات
الصفحه ١٦٩ : يجب اشتراكها في اللوازم ، فلو احتاج بعض الأجسام إلى بعض وجب كون الكلّ
محتاجا إلى ذلك الجسم ، ولزم كونه
الصفحه ٣٩٩ :
«أين علي» فقيل له
: إنّه أرمد (١) ، فجاءه فتفل في عينيه ، ثمّ دفع إليه الراية.
وهذه القصّة تدلّ
الصفحه ٤٠٢ :
الواقدي بإسناده
إلى عكرمة وابن عباس وعن عطا أنّ المراد بقوله : (لا يَصْلاها إِلَّا
الْأَشْقَى
الصفحه ٤٢٩ : ، وعرّفها ابن سينا (ره) بأنّها إدراك ونيل لما هو خير وكمال من حيث
هو خير وكمال بالنسبة إلى المدرك والنائل
الصفحه ٤٣٦ : بالموافاة ، أي ببقائه على الأمور المعتبرة فيه إلى حين الموت ، وخالف
قوم وقالوا : إنّ الطاعة سبب تامّ في
الصفحه ٤٨٠ :
ص ٣٣٩ س ٦ : «واقعة
زيد».
هو زيد بن حارثة
الكلبي ، وقد أخذ الراية في مؤتة فأصيب ، ثمّ أخذها جعفر
الصفحه ٤٩٦ : الباغية بإخبار النبيصلىاللهعليهوآله في قتل عمّار وأنّه يدعوهم إلى الجنة ويدعونه إلى النار
وهو دعيّ ابن