الصفحه ١٣٠ : مطبعة حجازي بالقاهرة سنة ١٣٦٨.
وما ذكره ابن أبي الحديد المعتزلي في
شرح النهج في الجزء الثالث من ص ١٤٧
الصفحه ٤١٩ : .
الثاني : هو الجزء الهوائي.
الثالث : هو الجزء المائي.
الرابع : أنّه الدم ؛ لأنّ المذبوح يموت
بخروج دمه
الصفحه ٤٩٥ :
المأوى» ص ٣٦٤ ـ ٣٦٨ طبعة تبريز ، وانظر إلى كتاب النصائح الكافية ، وكتاب النزاع
والتخاصم للمقريزي والغدير
الصفحه ٥٥٠ :
وروى الشيخ الجليل
عماد الإسلام محمّد بن يعقوب الكليني في أواخر كتاب الجنائز من الكافي عن الإمام
الصفحه ٢٠٥ : إثبات التوحيد
، فعليك بالمراجعة إلى كتاب الأسفار لصدر المتألهين قدسسره
، نعم خير مأخذ للتوحيد هو القرآن
الصفحه ٢٣٧ :
أضعافا مضاعفة ،
نختار الألم معها ، وهذا وجه حسن كاف فيه وإن كان منقطعا ، ولأنّا في الشاهد (١) يحسن
الصفحه ١٢٤ :
عِنْدَ
رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ) (١) وغير ذلك.
البحث الثالث : في المادة والصورة على
وجه مختص
الصفحه ٤٢٨ : ، وكلّما ضعفت
بالرياضة ونفي الكبر وغير ذلك قوي إدراكها ، ولو كانت هي البدن أو جزءا من أجزائه
أو قوة من قواه
الصفحه ١٠٢ : ، وجزء الموجود موجود.
الثالثة : الماهية إمّا أن يكون لها جزء تتقوّم منه ومن غيره وهي المركّبة ، أو لا
الصفحه ١٠٣ :
والبلدية (١) في البيوت والعشرية في العدد ، وقد يكون للجزء المادي
كالهيولى في الجسم ولا يتحقّق شمول
الصفحه ٨٩ : .
[البحث] الثالث (٥) الحقّ أنّه زائد على
ماهية الممكن. أمّا أوّلا فلما
ثبت من اشتراكه ، فلو لم يكن زائدا
الصفحه ٩٤ : ، والمفتقر إلى
غيره ممكن ، فيكون الواجب ممكنا ، هذا خلف.
الثالث : أن لا يكون جزء من ماهية بين أجزائها فعل
الصفحه ١١٨ : الجسمية ومخالف له
بنفسه الناطقة ، وما به المشاركة غير ما به المخالفة.
الثالث : أنّ البدن يتبدّل ولا شي
الصفحه ١٢٣ :
الثاني : الهاضمة وهي التي تصيّر الغذاء إلى ما يصلح أن يكون جزء من المغتذي ،
ومراتبها أربع
الصفحه ١٤١ :
الأوّل هو ضد (١).
وإمّا اجتماع ،
وهو حصول الجوهرين بحيث لا يتخلّلهما ثالث.
وإمّا افتراق ،
وهو