الصفحه ٣٤٩ : كما لسيّدنا صلوات الله عليه وعجّل
الله فرجه وأرانا أيّامه بحقّ الحقّ وأهله.
المقصد الثالث : في
الردّ
الصفحه ٣٧١ : وللعاهر الحجر».
الثالث : قتله لعمّار مع قول رسول الله صلىاللهعليهوآله : «تقتلك الفئة الباغية وآخر
الصفحه ٣٩٠ : : العلم في الصغر
كالنقش في الحجر ، والعلم في الكبر كالنقش في المدر أو كالكتابة على وجه الماء.
الثاني
الصفحه ٤٠٠ : عليهاالسلام. وعثمان وإن كان صهرا لكن زوجته ليست كفاطمة عليهاالسلام.
الثالث : الأولاد الأشراف الذين لم يتّفق
الصفحه ٤٢٦ : صدر الآية رشح الاستعارة بقوله : (مَنْ فِي الْقُبُورِ) فإنّ الميّت من شأنه أن يكون مقبورا.
الثالث
الصفحه ٤٢٧ : يَطِيرُ بِجَناحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثالُكُمْ ما
فَرَّطْنا فِي الْكِتابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلى
الصفحه ٤٥٣ : ، ولا شيء من الواجب معلّق بالمشيئة.
الثالث
: قوله تعالى : (يا عِبادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلى
الصفحه ٥٥٨ : الأدلّة وتخصيصه بواحد منها دون آخر.
الثالث : أنّه بعد ما حصل العلم من التقليد ، فإن لم يكف ذلك في تحقّق
الصفحه ٥٧٣ :
رأيهم من الكتاب
الكريم بآيات الوعد والوعيد منها : قوله تعالى : (إِنَّ الْأَبْرارَ
لَفِي نَعِيمٍ
الصفحه ١٢٨ : الآخر
، فينقسم وإلّا لزم التداخل.
وبأنّ الخطّ
المركّب من ثلاثة أجزاء لو فرض على طرفيه جزءان ، ثمّ
الصفحه ١٠٩ : الملازمة
يتوقّف على إثبات معلول بسيط حادث فنقول : الجزء الصوري لكلّ مركّب حادث بالضرورة
فإمّا أن يكون بسيطا
الصفحه ١١٩ :
أجزائه لم يكن
حالّا فيه ، والفرض أنّه كذلك ، وإن يحل (١) فإمّا في جزء غير منقسم وهو المطلوب ، أو
الصفحه ٨٦ : وإن استعملها المجادل
فمشاغبة.
__________________
(١) مثال البرهان
كقولك : السقف جزء من البيت
الصفحه ١١١ : ، هذا خلف ، ولا ترجيح لأحدهما ،
لأنّا فرضنا هما تامّتين ، وإن كان عند اختلال بعض شرائط العلّة أو عدم جز
الصفحه ٢١٠ : ؛ لكون المطلق جزء
من المركّب ، ولازم الجزء لازم للكلّ.
__________________
(١) والقبيح