الصفحه ٢١٥ : يصحّ إلّا في الواجب خاصّة دون غيره.
الثالث : أن يراد بالقضاء الإعلام والإخبار كقوله : (وَقَضَيْنا
الصفحه ٣٣٢ : والتبديل.
الثالث : لو لم يكن معصوما لجاز عليه الخطأ فلنفرض وقوعه ، وأمّا أن ينكر عليه فيسقط
محلّه من
الصفحه ٣٣٣ : تنزيهه عن كلّ ما ينفر عنه
من الصفات المذكورة في النبوّة فإنّ الدليل بعينه قائم هنا.
[النوع] الثالث : أن
الصفحه ٣٤٦ : ، وثانيها بتواترهم أيضا ، ومن
وقف على كتاب الخرائج (٢) ظهر له ذلك ، وثالثها لا ينكره (٣) إلّا مكابر ومعاند
الصفحه ٣٦٧ : إلى الإمامة ، وهو أمر ابتدعه من غير كتاب ولا سنة.
الثاني : أنّه وصف عليا عليهالسلام بما يقتضي
الصفحه ٣٩٢ : .
فظهر أنّه أعلم الخلق بعد النبي صلىاللهعليهوآله ، ومن شكّ في ذلك فقد كابر مقتضى عقله.
الثالث
الصفحه ٣٩٦ : (٣).
الثالث : قلعه الصخرة العظيمة عن فم
القليب ، وقد عجز عنها الجيش.
الرابع : ردّ الشمس له مرّتين ؛ أحدهما
الصفحه ٤٠٩ : المستحقّ وإظهار الموالاة كان تقية.
[الفصل] الثالث : فيما أورد على الحسين عليهالسلام
، وهو أنّه فعل ضدّ
الصفحه ٥٣٥ : .
والقول الصحيح عن
لسان الإمام عليهالسلام هو ما ذكره ابن سعد في كتابه إلى ابن زياد قبل كتابه هذا
الذي شحنه
الصفحه ٢٢ : ذنوبه وستر عيوبه بمحمّد
وآله :
١ : روضة
المحقّقين في تفسير الكتاب المبين خمسة مجلّدات.
٢ : الإشارات
الصفحه ٦٧ : أحبّ ، أما إنّي إياك آمر وإياك أنهى وإياك أعاقب وإيّاك أثيب» إلى آخر
ما رواه في الكافي من الأحاديث
الصفحه ١٥٢ : أن لو كان الكافي في
وجودها موجبا بالذات أمّا إذا كان فاعلا بالاختيار يرجّح أحد مقدوريه بلا مرجّح
فلا
الصفحه ٢١٦ : ـ خ : (آ)
رواه في الكافي وغيره عن الأصبغ بن نباتة.
(٢) للعلامة الكراجكي
قدسسره
تحقيق رشيق في معنى الحديث
الصفحه ٣١٤ : كَسَبَتْ
أَيْدِي النَّاسِ).
ثمّ إنّه غير خفي على المتأمّل أنّ
الجواب المستفاد من الكتاب والسنة يرجع كما
الصفحه ٣٢٥ : ، وذلك كاف في فسادها.
المقصد الثاني :
في الاستدلال على حقّية مذهب الإمامية
وفيه أبحاث :
[البحث