الصفحه ١١٤ : يسمّونها بالمقولات العشر الشاملة لأنواع
الممكنات ، وقد جمعها بعضهم في بيت من الشعر تمثيلا في المادة في قوله
الصفحه ٣٩٨ : من عبادة الثقلين» فليت
شعري كم يكون نصيب كلّ واحد من الصحابة من عبادة الثقلين من جهاد وغيره حتّى تنسب
الصفحه ٤٦٨ : نفعا ؛ فإنّه
من الشعريات وأصدق الشعر أكذبه ، وما نقله عن شيخ الإشراق في كتابه حكمة الإشراق ،
وكذا عن
الصفحه ٤٧٦ : إلى النبيصلىاللهعليهوآله : فالحاجة إلى هذا الإنسان ... أشدّ من الحاجة إلى إنبات
الشعر على الأشفار
الصفحه ٨٦ : : (د).
(٢) مثاله كقولك :
هذا عسل ، وكلّ عسل مرّة مقيئة فيكون هذا مرّة مقيئة ، ومثال القياس الشعري المفيد
بسطا كقولك
الصفحه ١٤٣ :
منتظم منه ،
والنفساني ليس له حقيقة ودليله خطابي وشعري لا يفيد يقينا.
العاشر : الاعتماد ، ويسمّيه
الصفحه ١٥٩ : شعرة حتى في القصص والحكايات والأساطير
التي اشتملت عليها الأناجيل ، ولم يبق لأي باحث منقّب ريب فيما
الصفحه ١٦٢ : خطابي بل شعري فلا يفيد علما ، مع أنّه يلزم منه
مخالفة المقصود ؛ إذ الفوقية أمر إضافي مختلف باختلاف
الصفحه ١٧٦ : : «يكشف
عن ساق» قال : إذا خفى عليكم شيء من القرآن فابتغوه في الشعر ، فإنه ديوان العرب أما
سمعتم قول الشاعر
الصفحه ٢٠٣ : كلام شعري لا يفيد علما بل تخيّلا.
ثمّ إنّ تركّب
الكلام من الحروف التي يعدم (٢) السابق منها بوجود
الصفحه ٢٦١ : شعرها فغطّى جميع بدنها
فازداد تعجّبا ، قالوا : وكان عمره إذ ذاك سبعين سنة فأحبّ أن يقتل زوجها
ليتزوّجها
الصفحه ٢٧٥ : «ثمّ» على حقيقتها لما في التراخي الزماني بين الافاضتين ، ويكون فيها دلالة
على وجوب الوقوف بالشعر ؛ لأنّ
الصفحه ٢٨٨ : خطب الخطباء أو شعر الشعراء وأنّ له حلاوة وعليه طلاوة
، وأنّ أسافله مغدقة وأعاليه مثمرة ، فآثروا
الصفحه ٢٩١ : واقعا لاعترضته
قريش مع أنّه لم يصدر منهم في ذلك شيء أصلا وإلا لنقل ، ليت شعري من لم يقرأ لسان
قومه ولم
الصفحه ٣٤٢ : نقله برمّته خوف الإطالة ـ وأمّا
الإجماع الذي ادّعاه القوشجي فغير ثابت ، ليت شعري كيف انعقد الاجماع مع