الصفحه ٢٦ : أطلقه أنصار مذهب الشيعة فى عهدها
الأول على المريد الأكبر المفوض من الإمام وتردد كتب السيرة الخاصة بأئمة
الصفحه ٤٩ : : " إن قارئ كتب الشيرازى يشعر شعورا صادقا يطابق
الحقيقة والواقع أنه رجل خولط فى عقله ، وإن ما فى هذه
الصفحه ٧١ : ملكهم
فى مقام كريم لم يحط به أحد إلا هو ، فيقول فى كتاب من كتبه : " يا ملك الروس
، قد نصرنى أحد سفرائك
الصفحه ٧٦ :
الغفور الكريم ، هو الّذي أرسل الرسل وأنزل الكتب ، إنه لا إله إلا أنا العزيز
الحكيم".
وما ذا بعد أن
الصفحه ١٤٣ :
بذاته يوحى إليه من العلى القدير ، وإن البهائية دين كتابى ، وأن المعتمد من كتبها
المقدسة كتب الباب ومنها
الصفحه ١٧٣ : المعلمين فى منزل أبيه ، فتعلم الفارسية والعربية ، والمنطق ، والفلسفة ، كما
درس على أبيه بعض كتب الطب
الصفحه ٢٣٩ :
ولما كتب المرزا
غلام أحمد كتابه" براهين أحمدية" كتب الحكيم نور الدين كتابه"
تصديق براهين أحمدية
الصفحه ٨ :
وحاولت أن أتعرف
على الفرقتين من خلال المراجع الأصلية وكتب الفرقتين والتزمت الموضوعية فى عرضى
الصفحه ١٤ : وجهة نظره فى الرجعة وما يتبعها من الحوادث ، وهو
لا يتورع أن يسند بعض هذه الأحاديث الأكاذيب إلى الكتب
الصفحه ١٧ : صديقا حميما لعلى
الشيرازى .. كتب فى مذكراته التى نشرت فى مجلة الشرق السوفيتية سنة ١٩٢٤ ـ ١٩٢٥
بعد سقوط
الصفحه ٤٦ : .
انظر إلى ما كتبه
فى البيان" النسخة العربية" التى زعم أنه بالبيان نسخ القرآن الكريم
يقول فى عربية ركيكة
الصفحه ٥٠ : " (٢). هكذا يقول نبى البابية عن كتابه البيان الّذي كتب بأضعف
أسلوب وأرك عبارة.
(وَمَنْ أَضَلُّ
مِمَّنِ
الصفحه ٥١ : ء إلى الأرض ، أما كلمات الشيرازى فهى
تنبئ عن كذب صاحبها ، فما هذه الكتب إلا أوهام صاحب فكر مضطرب أو مخرب
الصفحه ٦٧ : وفسرها بتفسير يؤيد ما قالته قرة العين ويصوبها ، وكتب بعد ذلك إلى
الباب الشيرازى بماكو يطلب منه الفصل فى
الصفحه ٧٠ : إلى منزل صديق الروس وعميلهم الكبير
آنذاك آقا خان رئيس وزراء إيران وكتب إليه رسميّا : " عن الحكومة