الصفحه ١٧٧ :
ـ " إن كل
المسلمين ينظرون إلى هذه الكتب (كتب غلام أحمد) بكل شوق ويفيدون من معارفها ، ولكن
أولاد
الصفحه ١٤٥ : كتب فى سبعة وعشرين ألفا من الأقضية
وأفتى فى المستحيلات فإنها لا تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التى فى
الصفحه ١٠٤ : ) الفاء هنا برهان أكيد على أن السحرة آمنوا فور مشاهدتهم
معجزة موسى خصوصا وأن التوراة لم تكن نزلت بعد على
الصفحه ١٠٩ : لم يستطع أن يخلص نفسه من السجن أيام كان
سجينا ، والّذي كان يخاف من الناس ، فأى إله هذا الّذي يخشى
الصفحه ١١٣ : طبقا
لتعاليم البهاء فى أقدسه ، ولكن ابنه عباس أفندى أباح للبهائيين بعد وفاة أبيه
صلاة الجماعة .. ولهذا
الصفحه ١٧٥ : أيام من وفاة ابنه بشير الأول ، ولكن العارض كان خفيفا.
وكان مصابا
بالسرسام ، وجاء فى الصفحة ١٠ من مجلة
الصفحه ٢٠٤ : تجسدية فأى رجل غيره يكون قد ادعى
النبوة بصفة مستقلة؟ ".
وهذه تأويلات
باطلة فاسدة لختم النبوة ، وقد وضع
الصفحه ٢٠٨ : وهو عدم وفاة إبراهيم ،
فلم يتحقق الجواب ، وهو أن يكون نبيّا" (٢).
__________________
(١) فتح
الصفحه ٢٢٣ :
الصحابة :
ولقد أجمع الصحابة
، رضوان الله عليهم ، بعد وفاة رسول الله ، صلىاللهعليهوسلم ، على أنه النبي
الصفحه ١٣٩ : أن تختم الدورة السابقة وأن تعطل
شعائرها وعاداتها وكتبها ونظمها".
أما ثانى رسل
البهائية فهو ميرزا
الصفحه ٢٤ : وتعلم منه أصول التجارة كما تعلم الكتابة
والقراءة وأحسن الخط واهتم بقراءة كتب غلاة الشيعة وغلاة الصوفية
الصفحه ٧٤ :
المبحث الثانى
مؤلفات البهاء
كتب البهاء
المازندرانى كتبا كثيرة تحتوى على صفحات قليلة يمكننا
الصفحه ١٠٧ : للإسلام والأديان السابقة عليه ، وأن كتابه ناسخ لكل الكتب
السابقة ، قال فى كتابه الأقدس : " قل تالله الحق
الصفحه ٢١٥ : ].
هذه الآية الكريمة
تبين لنا بوضوح أن القرآن الكريم هو المصدق للكتب السماوية السابقة على الإسلام ،
وأنه
الصفحه ١٥ : الرشتى
يجيد الكتابة والتأليف ، فمن كتبه المعروفة عند غلاة الشيعة والبابية كتاب"
دليل المتحيرين" الّذي