الصفحه ٢١٠ : الإمام ابن عطية فى تفسير قوله تعالى : (وَلكِنْ رَسُولَ اللهِ وَخاتَمَ
النَّبِيِّينَ) هذه الألفاظ عند
الصفحه ٩٠ : واعتقادات الفلاسفة
، وغلاة الصوفية ، والباطنية والأديان والشرائع السماوية.
يقول علماء
البهائية فى تفسير
الصفحه ٣٥ : الأنبياء والذين خلوا من قبله ، ويثبت أن له الخيار
المطلق فى تغيير الأحكام وتبديلها ، وذهب قلائل إلى عدم
الصفحه ١١٨ : عدة الشهور تسعة عشر شهرا فى كتاب الله قد زين أولها بهذا الاسم المهيمن
على العالمين" (٢). ويقصد نفسه
الصفحه ١٧٣ : صلىاللهعليهوسلم ، وقال فى جرأة شديدة : " أخبرنى ربى بأن بعض أمهاتى
كن من بنى فاطمة ، ومن أهل بيت النبوة ، والله
الصفحه ١٣٩ : دارت حو ـ له الحركة التى قام بها الباب
ص ١٢٨ وقد أعلن دعوته بحديقة بغداد ، حيث كان فى طريقه إلى المنفى
الصفحه ١١٥ : من يبقى حكم الصوم بعد ذلك؟!!.
الزكاة عند
البهائية :
قال البهاء فى
كتابه الأقدس : " قد كتب عليكم
الصفحه ٢١٥ : السماوية ؛ لهذا جعله الله تعالى بيانا لما اختلفوا
فيه فى كتبهم ، يقول تعالى : (وَما أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ
الصفحه ١٥٤ : الحنبلى ص ٥٦٨ جزء ١٠ مما يلى : " الذين تقبل منهم
الجزية صنفان .. أهل الكتاب ومن له شبهة كتاب أما أهل
الصفحه ١١٢ :
عند البهائيين :
ذكر البهاء فى
كتابه أدعية محبوب صورة أداء الصلاة عند طائفته وملخصها كما ذكر صاحب
الصفحه ٢٤ : وكتب السحر
والشعوذة ، ويقال أنه كان يجلس فوق سطح منزله فى وقت الحر والهاجرة وهو عارى الرأس
ويحاول حل
الصفحه ٦٦ : السابعة والعشرين من عمره حين اعتنق
البابية ، قال أحد أتباعه فى كتابه بهاء الله والعصر الجديد : " لما أعلن
الصفحه ١٢ : كتابه" رسالة الشيخية
والبابية" ، والناظر فى كتابات الأحسائي يتضح له أنه من الغالين فى أمير
المؤمنين على
الصفحه ٢٨ : فيها لصبح أزل : " الله أكبر تكبيرا كبيرا ، هذا كتاب من عند
الله المهيمن ، القيوم قل كل من الله مبدءون
الصفحه ٥٠ :
عليك الكتاب" ولقد آتني الله هذا البرهان ، ففى ظرف يومين وليلتين أقرر أنى
أقدر أنا أظهر آيات توازى فى