م ـ من كان حافظاً للرحم مؤدّياً للأمانة يشفع ، لاحظ : ٥٦.
ما ذكرناه عصارة هذه الروايات ، وأمّا الوقوف على الجزئيات فيتوقف على ملاحظتها واحدة بعد الأُخرى.