الصفحه ٣٣٧ : فقال : ينبغي للعاقل أن يفعل في يومه ما يفعل الجاهل بعد خمسة أيّام ، فقال
: اكتبوا عنه.
وأمّا
الصفحه ٥٥٦ : القرب من
السلاطين إليهم ، وهي تعرض عليه تعالى وترد عليك يوم العرض الأكبر ، فإليك الأمر
في تقبيحها أو
الصفحه ٢٢٨ :
وخسرانها الا ما
اشتملت على فائدة أخرويّة كالاعتبار والموعظة.
ويدخل فيه الخوض في المذاهب الفاسدة
الصفحه ٥٠ : اليوم حديد ) (١)
، ( اقرأ كتابك كفى بنفسك
اليوم عليك حسيباً ). (٢)
وبهذا المعنى يصحّ حديث الخلود
الصفحه ٥٨٧ : اللاعب في اليوم الذي فاز فيه
المسارعون وخاب فيه المبطلون ، أما والله لو كشف الغطاء لاشتغل المحسن بإحسانه
الصفحه ٢٣١ :
وورد في الأخبار أيضاً بيان وجوهه
وآدابه كمّا وكيفاً ، وذكرها علماء الأخلاق وغيرهم مع زيادات مذكورة
الصفحه ٣١٧ :
فصل
النفاق إن فسّر بمخالفة السر للعلن
مطلقاً فهو أعمّ من الرياء مطلقاً ، وإن فسّر بمخالفته له في
الصفحه ٤٢٠ :
تعالى يوم القيامة أمشاهم في أرضه بالنصيحة لخلقه ». (٨)
وقال : « من أصبح لايهتمّ بأمور
المسلمين فليس
الصفحه ٦٥٢ : أنّ
قليله بعد الممات أحسن من كثيره في الحياة إنّما هو لأجل دلالته على الخلوص وكونه
لله. وقد تقدّم من
الصفحه ٥٣٩ :
خطرة أو خطوة أو
لحظة لأنّ كلّ ذلك مسؤول عنه يوم القيامة ، فمن تطيّب بطيب يمكنه أن يقصد التنعّم
الصفحه ٣٠٩ : الأصغر ، قيل : وما الشرك الأصغر؟ قال : الرياء
، يقول الله تعالى يوم القيامة للمرائين إذا جازى العباد
الصفحه ٤١٥ : الله عباداً يسعون في حوائج
الناس هم الآمنون يوم القيامة ، ومن أدخل على مؤمن سروراً فرّح الله قلبه يوم
الصفحه ٥٧٠ :
وإذا قلت : « الرحمن الرحيم » فأخطر في
قلبك أنواع لطفهوإحسانه ليتّضح لك رحمته ، فينبعث به رجاؤك
الصفحه ٧٠٤ :
الباب السابع في بيان ما يتعلّق بالقوّة الشهويّة من الرذائل
ومعالجاتها والفضائل وما يحثّ عليها
الصفحه ١٣ : الشيعة
: « لم يصنّف مثله في بابه ... ».
أقول : فرغ من تأليفه ـ كما في مكارم
الآثار ـ في ١٢ شعبان سنة