الصفحه ٥٣٣ :
الباب العاشر
في العبادات
الصفحه ٦١٠ : ، باب من آذى المسلمين ، ح ٨.
٥ ـ المحجّة البيضاء
: ٨ / ٤.
٦ ـ المحجّة البيضا
الصفحه ٧٠٣ :
فصل في التهوّر................................................................ ١٤٠
فصل في
الصفحه ٤٧٤ :
الدين المعرضين عن
الدنيا.
ثم ينظر عند الشروع في العمل بتفقّد
كيفيّته ليقضي حقّ الله فيه ويحسن
الصفحه ٣١ :
الأنوار السبحانية
وتزكية السرّ عمّا سواه تعالى والاستغراق في بحر كبريائه ، وهذه غاية كمال القوّة
الصفحه ٢٦٤ :
العكس ، ومعنى كونه في ظاهر حلالاً أنّ الأصل عدم كون هذا الفرد الخارجي خمراً أو
مغصوباً مثلاً لا أنّه مع
الصفحه ٥٨٥ :
والإصغاء ، وأعلى
منه أن يرى في الكلام المتكلّم ، وفي الكلمات الصفات ، فلا ينظر إلى نفسه ولا إلى
الصفحه ١٥٨ :
وإن كان الباعث فقد محبوب وفوت مطلوب ،
فإن كان ممّا يمكن تحصيله والوصول إليه في ثاني الحال تمكّن
الصفحه ١٧٠ : خالدين فيها فبئس مثوى المتكبّرين
) (٢) ( إن في صدورهم الا كبر
ماهم ببالغيه ).
(٣)
وفي النبويّ
الصفحه ٣١٥ :
ربّهم أعظم المثوبات في دار القرار. وإن لم يأمن على نفسه فالأحوط له تركها ، ولذا
ورد ما ورد في عظم خطرها
الصفحه ٨٢ :
لابدّ في طبّ الأرواح من التأسّي بطبّ
الأجسام في معرفة حقيقة المرض أولّاً ، ثمّ علاماته ، ثمّ
الصفحه ٢١٠ : في السعي في حوائج العيال
وتحمّل مشاقّهم ومكاره أخلاقهم والاجتهاد في إصلاح شأنهم وإرشادهم وكسب المال
الصفحه ٢٤٧ :
إلى نقص في العقل أو
الدين يكون من الرذائل ، فكذا الفقر ، ولذا ورد في ذمّه من الأخبار ما لاتحصى
الصفحه ٣١٦ :
ومراتبه في خصوص المقام أربعة أدناها
الاشتغال بالمجادلة مع الشيطان في دفعها وإطاعتها إلى الفراغ
الصفحه ٥٠٥ : إلى داود : « أنّي
رضيت بالشكر مكافاة لأوليائي ». (٢)
ولما نزل في ادّخار الأموال ما نزل
قالوا للنبي