الصفحه ١٣٣ :
، كتاب الإيمان والكفر ، باب فضل اليقين ، ح ١. وفيه : « قلت : فما حدّ اليقين؟
قال : الاتحاف ... »
الصفحه ١٧٦ :
المقام الثاني
في ذكر معظم الفضائل
المتعلّقة بالقوّة الغضبية
وفيه فصول
فصل
الشجاعة إحدى
الصفحه ١٨٩ : ء والأبدال في اجتهاجهم في الطاعة ، والخضوع والابتهال ونهاية
خوفهم وخشيتهم عن الملك المتعال مع كونهم أعرف
الصفحه ٤٦٨ : ورسوله وما أتى به الرسول من الوعد والوعيد ، غاية ما في الباب فرض تأخره
وهو فرض باطل ، إذ لعل أجله قريب
الصفحه ٤٦٩ :
وبمثله يعلج الصبر على ترك اللذّة التي
يعتقدها في فعل المعصية ، فإنّه إذا لم يقدر على الصبر على هذه
الصفحه ٥٣٤ : أسلفناه في الباب
السابق الا أنّها لمّا كانت أصلاً كبيراً مشتملاً على جزئيات كثيرة أفردناها عن
أخواتها
الصفحه ٥٣٨ : أشرنا إليه في باب التوبة.
وأمّا الطاعة فهي مرتبطة بالنيّة في أصل
صحّتها بأن ينوي بها عبادة الله لاغير
الصفحه ٩٥ :
تذنيب
الوسائس بأسرها تحدث في النفس ظلمة
تمنعها عمّا خلقت لأجله ، لكن لا مؤاخذة في ظاهر الشريعة
الصفحه ١١٢ : : ١ / ٤٠١
، كتاب الحجة ، باب أنّ حديثهم صعب ... ، ح ٢.
٢ ـ بصائر الدرجات :
ص ٢٨ ، وفيه : « مقنّع بالميثاق ».
الصفحه ١٦٤ :
__________________
١ ـ الكافي : ١ / ٤٤
، كتاب فضل العلم ، باب استعمال العلم ، ح ١ ، وفيه : « وإنّ أشدّ أهل النار حسرةّ
».
الصفحه ٢٣٥ : في أمن من الالتفات إليها ،
ومثاله أنّه إذا كان على باب الملك الذي تقصده كلب يعضّ الناس ويمنعهم عن
الصفحه ٢٤٦ :
تلخيص
تلخّص ممّا ذكر كون المعيار في رجحان
أحدهما على الآخر قلّة صدّه عن سلوك الآخرة وسهولة
الصفحه ٣٢٣ : الغرور ، وانقطع صرف أمله إلى دار البقاء والسرور في البين.
ثم الناس بين منهمك في الدنيا وشهواتها
خائض
الصفحه ٣٤٤ : : ٨.
٣ ـ مصباح الشريعة :
الباب ٧٤ ، في الصدق.
الصفحه ٣٤٧ :
لمجاله منتهى ولا حدّ ، فله في الخير مجال رحب ، وفي الشر مجرى سحب ، فمن أطلق عذب
اللسان وأهمله مطلق العنان