الصفحه ٤٤٤ : يتلون إلى آيات الله آناء اللّيل وهم يسجدون * يؤمنون
بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر
الصفحه ٤٩٧ :
أمّاه! فهذا قد فنى في توكّله فلا يلتفت إليه بل إلى المتوكّل عليه فقط ، وكأنّه
فطري له بخلاف الأوّل
الصفحه ٦٣٣ :
أمسه فهو ملعون ». (١)
ولذا قال صلىاللهعليهوآله
: « وإنّه ليغان على قلبي حتّى استغفر الله في
الصفحه ٤٧٢ :
ألم تر أنّ اليوم أسرع ذاهب
وأنّ غداً للناظرين قريب
فالمراقبة ملاحظة الرقيب
الصفحه ٦٦٨ : . منه عفي عنه.
( ٢٣ )
ص ٩٤ س ٩
كصلاة الجماعة والنوافل اليومية وغيرها
من شدة المبالغة في أمرها
الصفحه ٥٥١ : وطمأنينتها بذلك وند ذلك يصلح للوقوف على بساط الخدمة ويتأهّ للقرب إلى حريم
العزّ ، فكما يجتهد في إخراج
الصفحه ٥٩١ :
__________________
١ ـ كذا ، والصحيح :
المحمّض كما في الفقيه : ٢ / ٢٨٢ ، كتاب الحج ، باب الزاد في السفر.
الصفحه ٢٤١ :
نعم فقدانها باعتبار استفادة وجوه الشرّ
منها كمال بالاضافة إلى وجدانها كذلك الاعتبار الا انه في
الصفحه ٢٩٢ : الفسق والظلم والكفر في آيات
متواليات.
ثمّ أفحشها بعده شهادة الزور واليمين
الكاذب وخلف الوعد.
قال
الصفحه ٥٩٧ :
هذا الباب بما هي مذكورة في كتب المزارات للأصحاب.
فإذا عرفت فضل زيارتهم وما فيها من
الأسرار فأكثر من
الصفحه ٣٠٦ : له في
الناس الخير إذا لم يكن صنع ذلك لذلك ». (١)
وفي الخبر : أنّ رجلاً قال رسول الله
الصفحه ٤٠٢ :
لأنّا نقول : إنّ كلّ ما لا يتعلّق به
حكم في الدنيا يجوز أن يطرّق إليه الابهام ، لأنّ الدنيا دار
الصفحه ٢٠٠ : ».
٤ ـ المحجة البيضاء
: ٦ / ٢٥٥ نقلاً عن مصابح الشريعة (الباب ٥٨).
٥ ـ كما في « الف ».
٦ ـ كما في
الصفحه ٢٥٥ :
__________________
١ ـ ساقط من « ج ».
٢ ـ الوسائل : كتاب
الزكاة ، الباب ٢ من أبواب المستحقّين للزكاة ، ح ٤ ، وفيه : « إنّ
الصفحه ٢٩٣ :
المصلحة أو يترجّح
عليها من باب الأولويّة أو اتّحاد الطريق ، لكن ينبغي الحتراز عنه مالم يضطرّ إليه